آخر الأخبار

إدارة النفط تطالب باعتماد أحد ملاعب بغداد أرضاً افتراضية لهم

إدارة النفط تطالب باعتماد أحد ملاعب بغداد أرضاً افتراضية لهم

بغداد- واع
طالبت إدارة نادي النفط بضرورة إقامة مباريات فريقها ضمن منافسات دوري نجوم العراق ضمن أحد ملاعب العاصمة بغداد، بعد اعتماد ملعب الكوت أرضاً افتراضية لهم، مؤكدة أن هذا القرار ظالم بحق هذا النادي الذي لا يزال يقدم النجوم إلى الكرة العراقية.
وناشدت إدارة نادي النفط في بيان تابعته وكالة الانباء العراقية (واع) “وزارة الشباب والرياضة واتحاد كرة القدم، بالتراجع عن القرار ووضع العدالة نصب أعينهما ورفع الظلم عن نادي النفط، وأن يكون أحد ملاعب العاصمة بغداد أرضا مفترضة من مبدأ العدالة بين فرق الدوري”.
من جهته يواصل فريق النفط بكرة القدم تحضيراته الفنية خلال معسكره المقام حالياً في أربيل، حيث خاض الفريق ثلاث مباريات تجريبية الأولى مع أبناء هولير، والثانية ضد الكهرباء، والثالثة ضد فريق دهوك، ضمن استعداداته لمنافسات دوري نجوم العراق بكرة القدم الموسم المقبل، الذي من المقرر إقامته نهاية شهر أيلول الحالي. 

​ 

بغداد- واعطالبت إدارة نادي النفط بضرورة إقامة مباريات فريقها ضمن منافسات دوري نجوم العراق ضمن أحد ملاعب العاصمة بغداد، بعد اعتماد ملعب الكوت أرضاً افتراضية لهم، مؤكدة أن هذا القرار ظالم بحق هذا النادي الذي لا يزال يقدم النجوم إلى الكرة العراقية.وناشدت إدارة نادي النفط في بيان تابعته وكالة الانباء العراقية (واع) “وزارة الشباب والرياضة واتحاد كرة القدم، بالتراجع عن القرار ووضع العدالة نصب أعينهما ورفع الظلم عن نادي النفط، وأن يكون أحد ملاعب العاصمة بغداد أرضا مفترضة من مبدأ العدالة بين فرق الدوري”.من جهته يواصل فريق النفط بكرة القدم تحضيراته الفنية خلال معسكره المقام حالياً في أربيل، حيث خاض الفريق ثلاث مباريات تجريبية الأولى مع أبناء هولير، والثانية ضد الكهرباء، والثالثة ضد فريق دهوك، ضمن استعداداته لمنافسات دوري نجوم العراق بكرة القدم الموسم المقبل، الذي من المقرر إقامته نهاية شهر أيلول الحالي. 

مستشار حكومي: عملية وثبة الأسود أعطت مساراً بإنهاء قدرات داعش

مستشار حكومي: عملية وثبة الأسود أعطت مساراً بإنهاء قدرات داعش

بغداد – واع- نصار الحاج
أكد مستشار رئيس الوزراء حسين علاوي، اليوم الجمعة، أن العمليات المشتركة راصدة لكل التهديدات والمخاطر الامنية التي تحاول ان تعطل التنمية والإعمار في البلاد، فيما لفت الى أن عملية وثبة الأسود أعطت مسارا بإنهاء قدرات عصابات داعش الارهابية في المناطق الصحراوية.
وفي حديثه عن عملية وثبة الأسود قال علاوي في تصريح لوكالة الانباء العراقية (واع): إن “هذه العملية الاستراتيجية قد جمعت معلومات استراتيجية على مدى أشهر عديدة من الأجهزة الاستخبارية وفي مقدمتها جهاز المخابرات الوطني وجهاز مكافحة الارهاب وخلية الاستخبارات في قيادة العمليات المشتركة”، مشيرا الى أنه “على اثر ذلك كانت العملية متقنة وهادفة بقتل قيادات عليا مهمة في عصابات داعش الإرهابية”.
وأضاف أن “العملية أعطت مسارا بإنهاء قدرات عصابات داعش الارهابية في المناطق الصحراوية المفتوحة وتدمير القيادة الشبكية والمفارز المتحركة في المناطق المعقدة جدا وذات الطبيعة الصحراوية التامة”، مبينا أن “هذه العملية النوعية تعد الثانية من نوعها بعد عدة أشهر من العملية الكبرى التي كانت بموازاتها وشاركت بها ذات القطعات”.
وأوضح علاوي أن “هذا العمل يهدف إلى تعزيز عمل الحكومة العراقية في شق طريق التنمية وحركة الإعمار والبناء واشارة مهمة من قبل قيادة العمليات المشتركة بانها ستكون راصدة لكل التهديدات والمخاطر الامنية التي تحاول ان تعطل التنمية والإعمار في البلاد”.
وختم بالإشارة الى أن “عملية وثبة الأسد الاستراتيجية دمرت الآن كل خيوط القيادة لعصابات داعش الارهابية وحتى العمليات الخارجية التي قد تكون بتمركز هذه القيادات الارهابية بهذا المستوى”، مؤكدا على أن “العملية لها تاثير كبير على الامن القومي العراقي وكذلك لها تأثير على حركة العصابات الارهابية اقليمياً ودولياً”.
وفي صباح، اليوم الجمعة، أعلنت قيادة العمليات المشتركة عن نتائج عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار.
وقالت القيادة في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية(واع): إنه “بناء على توجيهات القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، ومتابعته المباشرة طيلة الستة أشهر الماضية، وفي سلسلة من الاجتماعات الأمنية لمطاردة قيادات داعش الإرهابية المنهزمة، وعلى ضوء معلومات استخبارية دقيقة وعمل فني وميداني مستمر من جهاز المخابرات الوطني العراقي وبإسناد فني ولوجستي وتبادل للمعلومات الاستخبارية من قبل مستشاري التحالف الدولي، وبتنسيق ومتابعة من قيادة العمليات المشتركة، انطلقت فجر الخميس الموافق 29 آب 2024 عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار لاستهداف مقرات ومضافات قيادات داعش الإرهابية، وتبعتها ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جواً بتخطيط وإشراف قيادة العمليات المشتركة نفذها جهاز مكافحة الإرهاب، وفرقة القوات الخاصة وقطعات الفرقة الخامسة وبدلالة وتواجد جهاز المخابرات الوطني وبإسناد من أبطال القوة الجوية وطيران الجيش والجهد الفني لمستشاري التحالف الدولي”.
وأضاف البيان أن “جميع العمليات أسفرت عن نتائج مهمة وكبيرة وقتل معظم قيادات عصابات داعش الإرهابية من مستوى الخط الأول والاستيلاء على أسلحة وأعتدة ومواد لوجستية وفنية وحواسيب وهواتف ومبرزات جرمية مهمة وتفجير أكثر من (10) أحزمة ناسفة، وعدد من العبوات والمتفجرات تحت السيطرة وتدمير وحرق (7) عجلات مختلفة كانت تستخدم من قبل قيادات داعش الإرهابية”.
وتابع أنه “بعد إجراء فحص DNA على (14) جثة لقتلى داعش الإرهابي خلال هذه العمليات تم التعرف على القيادات الإرهابية المجرمة، وهم كلا من الإرهابي أبو صديق أو أبو مسلم واسمه الحقيقي: أحمد حامد حسين عبد الجليل زوين – نائب والي العراق، والإرهابي منصور أبو علي التونسي واسمه الحقيقي: عمر بن سويح بن سالم قارة ما يسمى أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي، والإرهابي أبو همام واسمه الحقيقي: سعد محمد ناصر ما يسمى والي الأنبار، والمجرم الإرهابي شاكر هراط النجدي ما يسمى المسؤول العسكري لداعش في الأنبار، والإرهابي أبو عبد حنوب أو أبو عبد الرحمن واسمه الحقيقي: معمر مهدي خلف حسين ما يسمى والي الجنوب، والإرهابي وقاص واسمه الحقيقي: علي رباح رجا ما يسمى مسؤول التواصل بالإضافة الى مسؤول ملف الاقتصاد والأموال لولاية الأنبار”.

​ 

بغداد – واع- نصار الحاجأكد مستشار رئيس الوزراء حسين علاوي، اليوم الجمعة، أن العمليات المشتركة راصدة لكل التهديدات والمخاطر الامنية التي تحاول ان تعطل التنمية والإعمار في البلاد، فيما لفت الى أن عملية وثبة الأسود أعطت مسارا بإنهاء قدرات عصابات داعش الارهابية في المناطق الصحراوية.وفي حديثه عن عملية وثبة الأسود قال علاوي في تصريح لوكالة الانباء العراقية (واع): إن “هذه العملية الاستراتيجية قد جمعت معلومات استراتيجية على مدى أشهر عديدة من الأجهزة الاستخبارية وفي مقدمتها جهاز المخابرات الوطني وجهاز مكافحة الارهاب وخلية الاستخبارات في قيادة العمليات المشتركة”، مشيرا الى أنه “على اثر ذلك كانت العملية متقنة وهادفة بقتل قيادات عليا مهمة في عصابات داعش الإرهابية”.وأضاف أن “العملية أعطت مسارا بإنهاء قدرات عصابات داعش الارهابية في المناطق الصحراوية المفتوحة وتدمير القيادة الشبكية والمفارز المتحركة في المناطق المعقدة جدا وذات الطبيعة الصحراوية التامة”، مبينا أن “هذه العملية النوعية تعد الثانية من نوعها بعد عدة أشهر من العملية الكبرى التي كانت بموازاتها وشاركت بها ذات القطعات”.وأوضح علاوي أن “هذا العمل يهدف إلى تعزيز عمل الحكومة العراقية في شق طريق التنمية وحركة الإعمار والبناء واشارة مهمة من قبل قيادة العمليات المشتركة بانها ستكون راصدة لكل التهديدات والمخاطر الامنية التي تحاول ان تعطل التنمية والإعمار في البلاد”.وختم بالإشارة الى أن “عملية وثبة الأسد الاستراتيجية دمرت الآن كل خيوط القيادة لعصابات داعش الارهابية وحتى العمليات الخارجية التي قد تكون بتمركز هذه القيادات الارهابية بهذا المستوى”، مؤكدا على أن “العملية لها تاثير كبير على الامن القومي العراقي وكذلك لها تأثير على حركة العصابات الارهابية اقليمياً ودولياً”.وفي صباح، اليوم الجمعة، أعلنت قيادة العمليات المشتركة عن نتائج عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار.وقالت القيادة في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية(واع): إنه “بناء على توجيهات القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، ومتابعته المباشرة طيلة الستة أشهر الماضية، وفي سلسلة من الاجتماعات الأمنية لمطاردة قيادات داعش الإرهابية المنهزمة، وعلى ضوء معلومات استخبارية دقيقة وعمل فني وميداني مستمر من جهاز المخابرات الوطني العراقي وبإسناد فني ولوجستي وتبادل للمعلومات الاستخبارية من قبل مستشاري التحالف الدولي، وبتنسيق ومتابعة من قيادة العمليات المشتركة، انطلقت فجر الخميس الموافق 29 آب 2024 عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار لاستهداف مقرات ومضافات قيادات داعش الإرهابية، وتبعتها ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جواً بتخطيط وإشراف قيادة العمليات المشتركة نفذها جهاز مكافحة الإرهاب، وفرقة القوات الخاصة وقطعات الفرقة الخامسة وبدلالة وتواجد جهاز المخابرات الوطني وبإسناد من أبطال القوة الجوية وطيران الجيش والجهد الفني لمستشاري التحالف الدولي”.وأضاف البيان أن “جميع العمليات أسفرت عن نتائج مهمة وكبيرة وقتل معظم قيادات عصابات داعش الإرهابية من مستوى الخط الأول والاستيلاء على أسلحة وأعتدة ومواد لوجستية وفنية وحواسيب وهواتف ومبرزات جرمية مهمة وتفجير أكثر من (10) أحزمة ناسفة، وعدد من العبوات والمتفجرات تحت السيطرة وتدمير وحرق (7) عجلات مختلفة كانت تستخدم من قبل قيادات داعش الإرهابية”.وتابع أنه “بعد إجراء فحص DNA على (14) جثة لقتلى داعش الإرهابي خلال هذه العمليات تم التعرف على القيادات الإرهابية المجرمة، وهم كلا من الإرهابي أبو صديق أو أبو مسلم واسمه الحقيقي: أحمد حامد حسين عبد الجليل زوين – نائب والي العراق، والإرهابي منصور أبو علي التونسي واسمه الحقيقي: عمر بن سويح بن سالم قارة ما يسمى أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي، والإرهابي أبو همام واسمه الحقيقي: سعد محمد ناصر ما يسمى والي الأنبار، والمجرم الإرهابي شاكر هراط النجدي ما يسمى المسؤول العسكري لداعش في الأنبار، والإرهابي أبو عبد حنوب أو أبو عبد الرحمن واسمه الحقيقي: معمر مهدي خلف حسين ما يسمى والي الجنوب، والإرهابي وقاص واسمه الحقيقي: علي رباح رجا ما يسمى مسؤول التواصل بالإضافة الى مسؤول ملف الاقتصاد والأموال لولاية الأنبار”.

العيداني: زيارة الرئيس الإيراني للبصرة تأريخية

العيداني: زيارة الرئيس الإيراني للبصرة تأريخية

البصرة – واع
أكد محافظ البصرة اسعد العيداني، اليوم الجمعة، ان زيارة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان تاريخية وستبقى عالقة في اذهان الأجيال.
وقال العيداني خلال كلمة له في احتفالية استقبال الرئيس الإيراني وحضرها مراسل وكالة الانباء العراقية (واع): إن “هذه الزيارة التاريخية ستبقى عالقة في اذهان الأجيال”، لافتا:”سنكون على قدر عالٍ من المسؤولية بالنهوض لمصلحة البلدين والشعبين”.
وأضاف: “نعمل بالتكامل مع الجمهورية الإسلامية لتحقيق مصلحة البلدين”، مشيراً الى أن “مواقف العراق والجمهورية الإسلامية واحدة في خدمة الامة الإسلامية والتصدي للعدوان الصهيوني على قطاع غزة”.

​ 

البصرة – واعأكد محافظ البصرة اسعد العيداني، اليوم الجمعة، ان زيارة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان تاريخية وستبقى عالقة في اذهان الأجيال.وقال العيداني خلال كلمة له في احتفالية استقبال الرئيس الإيراني وحضرها مراسل وكالة الانباء العراقية (واع): إن “هذه الزيارة التاريخية ستبقى عالقة في اذهان الأجيال”، لافتا:”سنكون على قدر عالٍ من المسؤولية بالنهوض لمصلحة البلدين والشعبين”.وأضاف: “نعمل بالتكامل مع الجمهورية الإسلامية لتحقيق مصلحة البلدين”، مشيراً الى أن “مواقف العراق والجمهورية الإسلامية واحدة في خدمة الامة الإسلامية والتصدي للعدوان الصهيوني على قطاع غزة”.

الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يصل إلى البصرة

الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يصل إلى البصرة

البصرة- واع
وصل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الجمعة، إلى محافظة البصرة.
وذكر مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع) أن “الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان وصل إلى محافظة البصرة ضمن زيارته الأولى العراق والتي تضمنت ايضا إقليم كردستان ومحافظتي النجف الأشرف وكربلاء المقدسة”.

​ 

البصرة- واعوصل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الجمعة، إلى محافظة البصرة.وذكر مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع) أن “الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان وصل إلى محافظة البصرة ضمن زيارته الأولى العراق والتي تضمنت ايضا إقليم كردستان ومحافظتي النجف الأشرف وكربلاء المقدسة”.

بمشاركة أكثر من 21 دولة وآلاف الإصدارات.. معرض بغداد للكتاب يبهر دور النشر العربية

بمشاركة أكثر من 21 دولة وآلاف الإصدارات.. معرض بغداد للكتاب يبهر دور النشر العربية

بغداد-واع-آية منصور 
“هذه المرة الثانية لي في هذه المدينة، لم آرَ جمهوراً محباً للقراءة في كل الوطن العربي مثله، وكأن الحروب والأزمات لم تؤثر بهم، فهم كانوا وما زالوا الأوفياء للكتاب”. 
يبدو محمد المصري، وهو أحد العاملين في دار الرسم بالكلمات للنشر والتوزيع/ مصر، متحمساً ومبتهجاً للغاية بوجوده بين الجمهور القارئ العراقي، ليس المصري وحده، بل شاركت أكثر من 100 دار عربية وعالمية في هذه الدورة من معرض بغداد للكتاب، حيث حملت كل دار أكثر من 500 كتاب متنوع للجمهور العراقي. 
ويوضح محمد المصري، لوكالة الأنباء العراقية (واع) أنه “على الرغم من حرارة الجو، بالإضافة لقرب العام الدراسي الجديد، إلا أن هناك إقبالاً كبيراً من العائلات العراقية على المعرض للبحث عن الكتب”.
وأضاف: “في السابق، كانت دارنا تشارك من خلال وكلاء عراقيين، لكن وقبل عدة سنوات، بدأنا بتفضيل المشاركة بأنفسنا لمعرفة ما يفضل القارئ العراقي الذي هو مميز بكل شيء ويعرف ما يريد”. 

ما الذي يميز القارئ العراقي؟ 

يؤكد المصري أن “القارئ العراقي يتميز بتفرده مقارنة بغيره، حيث تختلف تصنيفاته واهتماماته، وكذلك أسلوبه في التعامل مع الكتب وترشيحها، ويتميز بتنوع قراءاته وانفتاحه على تاريخ العالم والحضارات، كما أنه يميل إلى الفلسفة، وهو مجال من النادر ما يُطلب في العالم العربي”، لافتاً الى أن” القارئ العراقي مثقف وواعٍ، ويعرف جيداً ما يريد قراءته، ويستطيع التمييز بوضوح بين الكتاب الجيد وغير الجيد”.
فيما أوضح وكيل مكتبة جرير السعودية، محمد سالم، لوكالة الأنباء العراقية (واع) أن “المكتبة بدأت فعلياً مشاركاتها في معارض الكتاب في العراق، منذ أكثر من ست سنوات، وتشارك اليوم بأكثر من 500 عنوان مختلف، وأن الأقبال عليها كثيف”. 
وتابع: “أكثر الإصدارات المطلوبة هي كتب التسويق وإدارة الأعمال والكتب الاقتصادية، لأنها غالباً ما تكون كتب عالمية ومترجمة حصرياً عند جرير، بالإضافة لكتب الصحة والبيئة”، مضيفاً: “ما يسعدنا هو أن القارئ العراقي ملم بجميع هذه الأمور ويفضل اختيار عناوين متنوعة، كأن يزورني قارئ ويشتري رواية، وتاريخ، وعلم اجتماع”.

كتب عالمية
وعلى الرغم من تعاون مكتبة جرير مع أبرز الدور العربية والعالمية، بإصدار وتوزيع الكتب، إلا أنها تفضل المشاركة في العراق بكتبها الحصرية، وليست تلك الناتجة عن تعاون مع دار آخر، يقول سالم: إن “الكثير من القرّاء دائمي الاستفسار حول كتب مرتبطة بجرير كطباعة مشتركة، لكنها في معرض الكتاب تشارك بإصداراتها الخاصة بها دون شريك فقط، من أجل توسيع مشاركتها كمكتبة فردية ومهمة”. 

كتب الأطفال
من جهته، أوضح يوسف الزبيدي، من الدار المصرية اللبنانية، لوكالة الأنباء العراقية (واع) أن “دار النشر المصرية اللبنانية تشارك منذ أكثر من عشرين سنة في مختلف معارض الكتاب في العراق”، مؤكداً أن “بلاد الرافدين يعتبر وجهة مهمة وغنية للدار الذي يشارك بأكثر من 1500 عنوان متنوع، لإرضاء ذائقة القارئ العراقي”. 
وأوضح أن “القارئ العراقي يتساءل بشكل أكثر عن كتب الأطفال وهذا ما يبهجنا، أن العائلة العراقية تدعم وتشجع صغارها، حتى أننا نرى الكثير من الصغار وهم يقتنون كتبهم بأنفسهم، وتحتل الرواية الجزء الأبرز من الطلب والاهتمام، بالإضافة لكتب التاريخ المعاصر، وهذا ما يميز القارئ العراقي عن العربي”. 
وأضاف الزبيدي قائلًا: “يزداد إقبال القارئ العراقي على الكتب بشكل كبير وهو أكثر بكثير من الإقبال في دول الخليج، وعلى مر السنين، شهدنا تزايداً ملحوظاً في هذا الإقبال، حيث يزداد عدد القراء عاماً بعد عام بشكل مضاعف مقارنة بالسنوات السابقة.
إقبال لافت
ومن الدور المشاركة أيضاً، دار الرموز العربية التي تصدر وتوزع نتاجات الأدباء العرب والأتراك من بورصة/ تركيا، يقول صلاح الزوز، الذي يزور العراق للمرة الأولى، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن “للدار أكثر من مئتي إصدار شاركت فيه، كان أبرز المؤلفين الحصريين للدار هم أيمن العتوم، أدهم الشرقاوي، جاسم سلطان وغيرهم من الأدباء”.
وتابع أنه :”رغم أنه كان اليوم الأول ومنذ الصباح الباكر، وما لم نكن نتوقعه، هو توافد الناس منذ فتح الأبواب في الساعة العاشرة صباحاً، حيث كانت نسبة الإقبال كبيرة بشكل ملفت، ونحن أيضا نُنظّم في الدار في تركيا، مبادرة تحدي القراءة العربي، وبثلاث دورات متتالية، كان الفائزون الأوائل من العراق، وهذا ما شجعنا على المشاركة في العراق نفسه”.

​ 

بغداد-واع-آية منصور “هذه المرة الثانية لي في هذه المدينة، لم آرَ جمهوراً محباً للقراءة في كل الوطن العربي مثله، وكأن الحروب والأزمات لم تؤثر بهم، فهم كانوا وما زالوا الأوفياء للكتاب”. يبدو محمد المصري، وهو أحد العاملين في دار الرسم بالكلمات للنشر والتوزيع/ مصر، متحمساً ومبتهجاً للغاية بوجوده بين الجمهور القارئ العراقي، ليس المصري وحده، بل شاركت أكثر من 100 دار عربية وعالمية في هذه الدورة من معرض بغداد للكتاب، حيث حملت كل دار أكثر من 500 كتاب متنوع للجمهور العراقي. ويوضح محمد المصري، لوكالة الأنباء العراقية (واع) أنه “على الرغم من حرارة الجو، بالإضافة لقرب العام الدراسي الجديد، إلا أن هناك إقبالاً كبيراً من العائلات العراقية على المعرض للبحث عن الكتب”.وأضاف: “في السابق، كانت دارنا تشارك من خلال وكلاء عراقيين، لكن وقبل عدة سنوات، بدأنا بتفضيل المشاركة بأنفسنا لمعرفة ما يفضل القارئ العراقي الذي هو مميز بكل شيء ويعرف ما يريد”. ما الذي يميز القارئ العراقي؟ يؤكد المصري أن “القارئ العراقي يتميز بتفرده مقارنة بغيره، حيث تختلف تصنيفاته واهتماماته، وكذلك أسلوبه في التعامل مع الكتب وترشيحها، ويتميز بتنوع قراءاته وانفتاحه على تاريخ العالم والحضارات، كما أنه يميل إلى الفلسفة، وهو مجال من النادر ما يُطلب في العالم العربي”، لافتاً الى أن” القارئ العراقي مثقف وواعٍ، ويعرف جيداً ما يريد قراءته، ويستطيع التمييز بوضوح بين الكتاب الجيد وغير الجيد”.فيما أوضح وكيل مكتبة جرير السعودية، محمد سالم، لوكالة الأنباء العراقية (واع) أن “المكتبة بدأت فعلياً مشاركاتها في معارض الكتاب في العراق، منذ أكثر من ست سنوات، وتشارك اليوم بأكثر من 500 عنوان مختلف، وأن الأقبال عليها كثيف”. وتابع: “أكثر الإصدارات المطلوبة هي كتب التسويق وإدارة الأعمال والكتب الاقتصادية، لأنها غالباً ما تكون كتب عالمية ومترجمة حصرياً عند جرير، بالإضافة لكتب الصحة والبيئة”، مضيفاً: “ما يسعدنا هو أن القارئ العراقي ملم بجميع هذه الأمور ويفضل اختيار عناوين متنوعة، كأن يزورني قارئ ويشتري رواية، وتاريخ، وعلم اجتماع”.كتب عالميةوعلى الرغم من تعاون مكتبة جرير مع أبرز الدور العربية والعالمية، بإصدار وتوزيع الكتب، إلا أنها تفضل المشاركة في العراق بكتبها الحصرية، وليست تلك الناتجة عن تعاون مع دار آخر، يقول سالم: إن “الكثير من القرّاء دائمي الاستفسار حول كتب مرتبطة بجرير كطباعة مشتركة، لكنها في معرض الكتاب تشارك بإصداراتها الخاصة بها دون شريك فقط، من أجل توسيع مشاركتها كمكتبة فردية ومهمة”. كتب الأطفالمن جهته، أوضح يوسف الزبيدي، من الدار المصرية اللبنانية، لوكالة الأنباء العراقية (واع) أن “دار النشر المصرية اللبنانية تشارك منذ أكثر من عشرين سنة في مختلف معارض الكتاب في العراق”، مؤكداً أن “بلاد الرافدين يعتبر وجهة مهمة وغنية للدار الذي يشارك بأكثر من 1500 عنوان متنوع، لإرضاء ذائقة القارئ العراقي”. وأوضح أن “القارئ العراقي يتساءل بشكل أكثر عن كتب الأطفال وهذا ما يبهجنا، أن العائلة العراقية تدعم وتشجع صغارها، حتى أننا نرى الكثير من الصغار وهم يقتنون كتبهم بأنفسهم، وتحتل الرواية الجزء الأبرز من الطلب والاهتمام، بالإضافة لكتب التاريخ المعاصر، وهذا ما يميز القارئ العراقي عن العربي”. وأضاف الزبيدي قائلًا: “يزداد إقبال القارئ العراقي على الكتب بشكل كبير وهو أكثر بكثير من الإقبال في دول الخليج، وعلى مر السنين، شهدنا تزايداً ملحوظاً في هذا الإقبال، حيث يزداد عدد القراء عاماً بعد عام بشكل مضاعف مقارنة بالسنوات السابقة.إقبال لافتومن الدور المشاركة أيضاً، دار الرموز العربية التي تصدر وتوزع نتاجات الأدباء العرب والأتراك من بورصة/ تركيا، يقول صلاح الزوز، الذي يزور العراق للمرة الأولى، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن “للدار أكثر من مئتي إصدار شاركت فيه، كان أبرز المؤلفين الحصريين للدار هم أيمن العتوم، أدهم الشرقاوي، جاسم سلطان وغيرهم من الأدباء”.وتابع أنه :”رغم أنه كان اليوم الأول ومنذ الصباح الباكر، وما لم نكن نتوقعه، هو توافد الناس منذ فتح الأبواب في الساعة العاشرة صباحاً، حيث كانت نسبة الإقبال كبيرة بشكل ملفت، ونحن أيضا نُنظّم في الدار في تركيا، مبادرة تحدي القراءة العربي، وبثلاث دورات متتالية، كان الفائزون الأوائل من العراق، وهذا ما شجعنا على المشاركة في العراق نفسه”.

المشتركة تعلن نتائج عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار

المشتركة تعلن نتائج عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار

بغداد-واع

أعلنت قيادة العمليات المشتركة، اليوم الجمعة، نتائج عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار.

وقالت القيادة في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية(واع): إنه “بناء على توجيهات القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، ومتابعته المباشرة طيلة الستة أشهر الماضية، وفي سلسلة من الاجتماعات الأمنية لمطاردة قيادات داعش الإرهابية المنهزمة، وعلى ضوء معلومات استخبارية دقيقة وعمل فني وميداني مستمر من جهاز المخابرات الوطني العراقي وبإسناد فني ولوجستي وتبادل للمعلومات الاستخبارية من قبل مستشاري التحالف الدولي، وبتنسيق ومتابعة من قيادة العمليات المشتركة، انطلقت فجر الخميس الموافق 29 آب 2024 عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار لاستهداف مقرات ومضافات قيادات داعش الإرهابية، وتبعتها ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جواً بتخطيط وإشراف قيادة العمليات المشتركة نفذها جهاز مكافحة الإرهاب، وفرقة القوات الخاصة وقطعات الفرقة الخامسة وبدلالة وتواجد جهاز المخابرات الوطني وبإسناد من أبطال القوة الجوية وطيران الجيش والجهد الفني لمستشاري التحالف الدولي”.

وأضاف البيان أن “جميع العمليات أسفرت عن نتائج مهمة وكبيرة وقتل معظم قيادات عصابات داعش الإرهابية من مستوى الخط الأول والاستيلاء على أسلحة وأعتدة ومواد لوجستية وفنية وحواسيب وهواتف ومبرزات جرمية مهمة وتفجير أكثر من (10) أحزمة ناسفة، وعدد من العبوات والمتفجرات تحت السيطرة وتدمير وحرق (7) عجلات مختلفة كانت تستخدم من قبل قيادات داعش الإرهابية”.

وتابع أنه “بعد إجراء فحص DNA على (14) جثة لقتلى داعش الإرهابي خلال هذه العمليات تم التعرف على القيادات الإرهابية المجرمة، وهم كلا من الإرهابي أبو صديق أو أبو مسلم واسمه الحقيقي: أحمد حامد حسين عبد الجليل زوين – نائب والي العراق، والإرهابي منصور أبو علي التونسي واسمه الحقيقي: عمر بن سويح بن سالم قارة ما يسمى أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي، والإرهابي أبو همام واسمه الحقيقي: سعد محمد ناصر ما يسمى والي الأنبار، والمجرم الإرهابي شاكر هراط النجدي ما يسمى المسؤول العسكري لداعش في الأنبار، والإرهابي أبو عبد حنوب أو أبو عبد الرحمن واسمه الحقيقي: معمر مهدي خلف حسين ما يسمى والي الجنوب، والإرهابي وقاص واسمه الحقيقي: علي رباح رجا ما يسمى مسؤول التواصل بالإضافة الى مسؤول ملف الاقتصاد والأموال لولاية الأنبار”.

​ 

بغداد-واعأعلنت قيادة العمليات المشتركة، اليوم الجمعة، نتائج عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار.وقالت القيادة في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية(واع): إنه “بناء على توجيهات القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، ومتابعته المباشرة طيلة الستة أشهر الماضية، وفي سلسلة من الاجتماعات الأمنية لمطاردة قيادات داعش الإرهابية المنهزمة، وعلى ضوء معلومات استخبارية دقيقة وعمل فني وميداني مستمر من جهاز المخابرات الوطني العراقي وبإسناد فني ولوجستي وتبادل للمعلومات الاستخبارية من قبل مستشاري التحالف الدولي، وبتنسيق ومتابعة من قيادة العمليات المشتركة، انطلقت فجر الخميس الموافق 29 آب 2024 عملية وثبة الأسود في صحراء الأنبار لاستهداف مقرات ومضافات قيادات داعش الإرهابية، وتبعتها ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جواً بتخطيط وإشراف قيادة العمليات المشتركة نفذها جهاز مكافحة الإرهاب، وفرقة القوات الخاصة وقطعات الفرقة الخامسة وبدلالة وتواجد جهاز المخابرات الوطني وبإسناد من أبطال القوة الجوية وطيران الجيش والجهد الفني لمستشاري التحالف الدولي”.وأضاف البيان أن “جميع العمليات أسفرت عن نتائج مهمة وكبيرة وقتل معظم قيادات عصابات داعش الإرهابية من مستوى الخط الأول والاستيلاء على أسلحة وأعتدة ومواد لوجستية وفنية وحواسيب وهواتف ومبرزات جرمية مهمة وتفجير أكثر من (10) أحزمة ناسفة، وعدد من العبوات والمتفجرات تحت السيطرة وتدمير وحرق (7) عجلات مختلفة كانت تستخدم من قبل قيادات داعش الإرهابية”.وتابع أنه “بعد إجراء فحص DNA على (14) جثة لقتلى داعش الإرهابي خلال هذه العمليات تم التعرف على القيادات الإرهابية المجرمة، وهم كلا من الإرهابي أبو صديق أو أبو مسلم واسمه الحقيقي: أحمد حامد حسين عبد الجليل زوين – نائب والي العراق، والإرهابي منصور أبو علي التونسي واسمه الحقيقي: عمر بن سويح بن سالم قارة ما يسمى أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي، والإرهابي أبو همام واسمه الحقيقي: سعد محمد ناصر ما يسمى والي الأنبار، والمجرم الإرهابي شاكر هراط النجدي ما يسمى المسؤول العسكري لداعش في الأنبار، والإرهابي أبو عبد حنوب أو أبو عبد الرحمن واسمه الحقيقي: معمر مهدي خلف حسين ما يسمى والي الجنوب، والإرهابي وقاص واسمه الحقيقي: علي رباح رجا ما يسمى مسؤول التواصل بالإضافة الى مسؤول ملف الاقتصاد والأموال لولاية الأنبار”.