آخر الأخبار

سابع ثوران بركاني في آيسلندا في عام

سابع ثوران بركاني في آيسلندا في عام

متابعة-واع
ثار بركان ليل الأربعاء-الخميس في شبه جزيرة ريكيانيس في جنوب غرب آيسلندا، في سابع ثوران تشهده البلاد منذ كانون الأول الماضي، بحسب ما أعلنت الأرصاد الجوية.
وقال مكتب الأرصاد الجوية الآيسلندي في بيان إنّ “ثورانا بركانيا بدأ في سوندنوكاغيغار قرب ستورا سكوفيل في الساعة 23,14 ت غ” الأربعاء.
وهذا سابع ثوران بركاني تشهده البلاد في غضون عام واحد.
وأظهرت مشاهد تلفزيونية حية الحمم البركانية وهي تتدفق على طول شقّ أفقي.
وردّا على سؤال لإذاعة “راس2” العامة، قال بينيديكت أوفيغسون الخبير في مكتب الأرصاد الجوية الآيسلندي إنّ الثوران لا يهدّد في الوقت الراهن أيّ بنى تحتية. 
ومن المقرر أن تحلّق فوق المنطقة مروحية تابعة للدفاع المدني وعلى متنها خبراء متخصصون وذلك بهدف إجراء تقدير أولي لحجم الثوران. 
وهذا هو الثوران السابع في هذه المنطقة منذ كانون الأول، وآخرها يعود إلى نهاية آب وقد حصل في شبه جزيرة ريكيانيس نفسها حيث يقع مطار ريكيافيك الدولي. 
ولم تشهد شبه جزيرة ريكيانيس أيّ ثوران بركاني طوال ثمانية قرون حتى آذار 2021.
وحدثت ثورانات أخرى في آب 2022 وكذلك في تمّوز وكانون الأول 2023. 
وآيسلندا هي موطن لـ33 نظاما بركانيا نشطا، أي أكثر من أي دولة أوروبية أخرى.

​ 

متابعة-واعثار بركان ليل الأربعاء-الخميس في شبه جزيرة ريكيانيس في جنوب غرب آيسلندا، في سابع ثوران تشهده البلاد منذ كانون الأول الماضي، بحسب ما أعلنت الأرصاد الجوية.وقال مكتب الأرصاد الجوية الآيسلندي في بيان إنّ “ثورانا بركانيا بدأ في سوندنوكاغيغار قرب ستورا سكوفيل في الساعة 23,14 ت غ” الأربعاء.وهذا سابع ثوران بركاني تشهده البلاد في غضون عام واحد.وأظهرت مشاهد تلفزيونية حية الحمم البركانية وهي تتدفق على طول شقّ أفقي.وردّا على سؤال لإذاعة “راس2” العامة، قال بينيديكت أوفيغسون الخبير في مكتب الأرصاد الجوية الآيسلندي إنّ الثوران لا يهدّد في الوقت الراهن أيّ بنى تحتية. ومن المقرر أن تحلّق فوق المنطقة مروحية تابعة للدفاع المدني وعلى متنها خبراء متخصصون وذلك بهدف إجراء تقدير أولي لحجم الثوران. وهذا هو الثوران السابع في هذه المنطقة منذ كانون الأول، وآخرها يعود إلى نهاية آب وقد حصل في شبه جزيرة ريكيانيس نفسها حيث يقع مطار ريكيافيك الدولي. ولم تشهد شبه جزيرة ريكيانيس أيّ ثوران بركاني طوال ثمانية قرون حتى آذار 2021.وحدثت ثورانات أخرى في آب 2022 وكذلك في تمّوز وكانون الأول 2023. وآيسلندا هي موطن لـ33 نظاما بركانيا نشطا، أي أكثر من أي دولة أوروبية أخرى.

36 شهيدا في قصف صهيوني بوسط سوريا

36 شهيدا في قصف صهيوني بوسط سوريا

متابعة-واع
استشهد 36 شخصا وأصيب أكثر من خمسين آخرين بجروح في حصيلة أوردتها وزارة الدفاع السورية، جراء غارات صهيونية استهدفت مدينة تدمر في وسط سوريا المعروفة بآثارها القديمة.
وقال مصدر عسكري في وزارة الدفاع السورية “شن العدو الصهيوني عدواناً جوياً مستهدفا عددا من الأبنية في مدينة تدمر بالبادية السورية ما أدى إلى ارتقاء 36 شهيدا وإصابة أكثر من 50 آخرين بجروح وإلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة”.
وتعد حصيلة الشهداء هذه من الأعلى في يوم واحد جراء ضربات صهيونية داخل سوريا . 
وأدانت الخارجية السورية “بأشد العبارات الاعتداء الصهيوني الوحشي على مدينة تدمر والذي يعكس الإجرام الصهيوني المستمر بحق دول المنطقة وشعوبها”. 
وتأتي هذه الضربات على مقربة من مدينة تدمر الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من ألفي عام وهي مدرجة على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) للتراث العالمي الانساني نظرا لآثارها القيمة.
وأكّد المدير العام للآثار والمتاحف في سوريا نظير عوض أنه “حتى الآن وبحسب تقارير حراس المدينة الأثرية، فإن الأوابد الأثرية لم تتعرّض لأذى مباشر جراء القصف في المدينة السكنية القريبة”، لكن “علينا إجراء مسح ميداني لتأكيد النتائج”. 

​ 

متابعة-واعاستشهد 36 شخصا وأصيب أكثر من خمسين آخرين بجروح في حصيلة أوردتها وزارة الدفاع السورية، جراء غارات صهيونية استهدفت مدينة تدمر في وسط سوريا المعروفة بآثارها القديمة.وقال مصدر عسكري في وزارة الدفاع السورية “شن العدو الصهيوني عدواناً جوياً مستهدفا عددا من الأبنية في مدينة تدمر بالبادية السورية ما أدى إلى ارتقاء 36 شهيدا وإصابة أكثر من 50 آخرين بجروح وإلحاق أضرار مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة”.وتعد حصيلة الشهداء هذه من الأعلى في يوم واحد جراء ضربات صهيونية داخل سوريا .  وأدانت الخارجية السورية “بأشد العبارات الاعتداء الصهيوني الوحشي على مدينة تدمر والذي يعكس الإجرام الصهيوني المستمر بحق دول المنطقة وشعوبها”. وتأتي هذه الضربات على مقربة من مدينة تدمر الأثرية التي يعود تاريخها إلى أكثر من ألفي عام وهي مدرجة على قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) للتراث العالمي الانساني نظرا لآثارها القيمة.وأكّد المدير العام للآثار والمتاحف في سوريا نظير عوض أنه “حتى الآن وبحسب تقارير حراس المدينة الأثرية، فإن الأوابد الأثرية لم تتعرّض لأذى مباشر جراء القصف في المدينة السكنية القريبة”، لكن “علينا إجراء مسح ميداني لتأكيد النتائج”. 

لولا وشي يدعوان إلى حل سياسي ينهي الحرب في أوكرانيا

لولا وشي يدعوان إلى حل سياسي ينهي الحرب في أوكرانيا

متابعة-واع
حضّ الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا على الانخراط في “حوار” من أجل وضع حد للحرب في أوكرانيا، وذلك خلال استقباله في برازيليا نظيره الصيني شي جينبينغ في زيارة ظهّرت التقارب بين البلدين.
واستُقبل شي بحفاوة كبيرة وقد فرش له السجاد الأحمر وأقيمت له التشريفات العسكرية.
وبعد لقائهما في قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو، خصّ لولا برفقة زوجته روزانجيلا دا سيلفا، نظيره الصيني باستقبال حار قبل اجتماعهما في ألفورادا، مقر إقامته الرئاسي في عاصمة البرازيل.
وتأتي الزيارة في سياق دولي مشحون، كما اتضح خلال قمة مجموعة العشرين التي هيمنت عليها أزمة المناخ والحربين في أوكرانيا وغزة.
ودعا الرئيس الصيني إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإلى حشد “مزيد من الأصوات” للعمل من أجل “حل سياسي” ينهي الحرب في أوكرانيا، حسبما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وسلّط لولا الضوء على مقترح للسلام في أوكرانيا تدفع باتّجاهه برازيليا وبكين في الأشهر الأخيرة، معتبرا إياه “مثالا على تقارب وجهات النظر بشأن الأمن الدولي”.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وصف المقترح بأنه “متوازن” لكنّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رفضه، كما لم تدعمه لا الولايات المتحدة ولا الاتحاد الأوروبي.

المصدر: AFP

​ 

متابعة-واعحضّ الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا على الانخراط في “حوار” من أجل وضع حد للحرب في أوكرانيا، وذلك خلال استقباله في برازيليا نظيره الصيني شي جينبينغ في زيارة ظهّرت التقارب بين البلدين.واستُقبل شي بحفاوة كبيرة وقد فرش له السجاد الأحمر وأقيمت له التشريفات العسكرية.وبعد لقائهما في قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو، خصّ لولا برفقة زوجته روزانجيلا دا سيلفا، نظيره الصيني باستقبال حار قبل اجتماعهما في ألفورادا، مقر إقامته الرئاسي في عاصمة البرازيل.وتأتي الزيارة في سياق دولي مشحون، كما اتضح خلال قمة مجموعة العشرين التي هيمنت عليها أزمة المناخ والحربين في أوكرانيا وغزة.ودعا الرئيس الصيني إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإلى حشد “مزيد من الأصوات” للعمل من أجل “حل سياسي” ينهي الحرب في أوكرانيا، حسبما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).وسلّط لولا الضوء على مقترح للسلام في أوكرانيا تدفع باتّجاهه برازيليا وبكين في الأشهر الأخيرة، معتبرا إياه “مثالا على تقارب وجهات النظر بشأن الأمن الدولي”.وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وصف المقترح بأنه “متوازن” لكنّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رفضه، كما لم تدعمه لا الولايات المتحدة ولا الاتحاد الأوروبي.المصدر: AFP

دراسة يابانية: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطفالها بالصرع

دراسة يابانية: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطفالها بالصرع

بغداد-واع
أظهرت دراسة أجراها علماء من جامعة توتوري اليابانية أن الضغط النفسي الذي تتعرض له الأم خلال فترة الحمل قد يكون مسؤولا عن زيادة خطر إصابة أطفالها بالصرع.
وأشارت مجلة PLOS ONE إلى أن الدراسة التي أجراها العلماء اليابانيون بينت أن الضغط النفسي الذي تتعرض له الأمهات أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة الطفل بالصرع بين سن 1 و 3 سنوات، وأن هذا العامل يضاف إلى عدة عوامل أخرى قد تؤدي لإصابة الأطفال بالصرع مثل انخفاض الوزن عند الولادة وتشوهات الكروموسومات.
استخدم العلماء في دراستهم قاعدة بيانات تم الحصول عليها من دراسات جماعية أجريت في مختلف أنحاء اليابان، وشملت ما يقرب 100 ألف شخص، وخلال الدراسة تم تقييم الحالة النفسية للأمهات في مرحلتين من فترة الحمل، في النصف الأول من الحمل وفي النصف الثاني، وتمت دراسة الوضع الصحي لأطفالهن أيضا.
وأظهرت النتائج أن أطفال الأمهات الحوامل اللواتي تعرضن لضغوطات نفسية شدتها تعادل 5 درجات أو أعلى وفقا لمقياس “كيسلر”، كان لديهم خطر أعلى بنسبة 70% للإصابة بالصرع بين سن 1 و 3 سنوات.
وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن انخفاض وزن الطفل عند ولادته قد يزيد احتمال إصابته بالصرع في عمر السنة بنسبة 180%، كما أن إدخال الحليب الصناعي على النظام الغذائي للطفل في عمر الشهر قد يزيد احتمالية أن يصاب الطفل بالصرع بعمر السنتين بنسبة 203%، وأن تشوه الكروموسومات هو من أكثر الأمور التي قد تزيد من احتمالية إصابة الأطفال بالصرع.
المصدر: لينتا.رو

​ 

بغداد-واعأظهرت دراسة أجراها علماء من جامعة توتوري اليابانية أن الضغط النفسي الذي تتعرض له الأم خلال فترة الحمل قد يكون مسؤولا عن زيادة خطر إصابة أطفالها بالصرع.وأشارت مجلة PLOS ONE إلى أن الدراسة التي أجراها العلماء اليابانيون بينت أن الضغط النفسي الذي تتعرض له الأمهات أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة الطفل بالصرع بين سن 1 و 3 سنوات، وأن هذا العامل يضاف إلى عدة عوامل أخرى قد تؤدي لإصابة الأطفال بالصرع مثل انخفاض الوزن عند الولادة وتشوهات الكروموسومات.استخدم العلماء في دراستهم قاعدة بيانات تم الحصول عليها من دراسات جماعية أجريت في مختلف أنحاء اليابان، وشملت ما يقرب 100 ألف شخص، وخلال الدراسة تم تقييم الحالة النفسية للأمهات في مرحلتين من فترة الحمل، في النصف الأول من الحمل وفي النصف الثاني، وتمت دراسة الوضع الصحي لأطفالهن أيضا.وأظهرت النتائج أن أطفال الأمهات الحوامل اللواتي تعرضن لضغوطات نفسية شدتها تعادل 5 درجات أو أعلى وفقا لمقياس “كيسلر”، كان لديهم خطر أعلى بنسبة 70% للإصابة بالصرع بين سن 1 و 3 سنوات.وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن انخفاض وزن الطفل عند ولادته قد يزيد احتمال إصابته بالصرع في عمر السنة بنسبة 180%، كما أن إدخال الحليب الصناعي على النظام الغذائي للطفل في عمر الشهر قد يزيد احتمالية أن يصاب الطفل بالصرع بعمر السنتين بنسبة 203%، وأن تشوه الكروموسومات هو من أكثر الأمور التي قد تزيد من احتمالية إصابة الأطفال بالصرع.المصدر: لينتا.رو

الأرض مهددة…الانهار الجلدية ستختفي للابد نهاية القرن الجاري

الأرض مهددة…الانهار الجلدية ستختفي للابد نهاية القرن الجاري

متابعة-واع
تحذر دراسة جديدة من أن أكثر من نصف الأنهار الجليدية في العالم قد تختفي بحلول نهاية هذا القرن بسبب تغير المناخ.
وأظهرت الدراسة، التي أجراها علماء من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ وجامعة بروكسل الحرة في بلجيكا، أن ذوبان الأنهار الجليدية سيشكل تهديدا كبيرا للبيئة والمجتمعات البشرية.
وللتنبؤ بمستقبل الأنهار الجليدية، استخدم الباحثون نماذج حاسوبية لدراسة تأثير تغير المناخ على أكثر من 200 ألف نهر جليدي حول العالم.
وفي سيناريو انبعاثات منخفضة، من المتوقع أن تفقد الأنهار الجليدية حوالي 25% إلى 29% من كتلتها بحلول عام 2100. أما في حال استمرار الانبعاثات العالية، فقد ترتفع هذه النسبة إلى 46% إلى 54%. ومن المتوقع أن تكون الأنهار الجليدية في جبال الألب الأوروبية من الأكثر تأثرا، حيث قد تفقد أكثر من 75% من كتلتها. بينما ستتمكن المناطق القطبية مثل أيسلندا والقطب الشمالي الكندي من الحفاظ على جزء أكبر من جليدها حتى نهاية القرن، رغم أنها ستواجه أيضا خسائر كبيرة.
وهذا التدهور السريع يتسبب في العديد من الآثار السلبية على البيئة، من بينها تغييرات جذرية في المشهد الطبيعي وإعادة رسم الحدود الجغرافية بين الدول، كما حدث مؤخرا في إيطاليا وسويسرا بسبب ذوبان الأنهار الجليدية.
وأكد البروفيسور هاري زيكولاري، عالم الجليد بجامعة فريجي في بروكسل، أن الأنهار الجليدية تلعب دورا حيويا في العديد من المناطق من حيث إمدادات المياه والطاقة، فضلا عن تأثيرها على المخاطر الطبيعية والسياحة.
وأضاف أن ذوبان الأنهار الجليدية يساهم أيضا في ارتفاع مستويات سطح البحر، ما يزيد من خطر الفيضانات في المدن الساحلية. كما أن فقدان الأنهار الجليدية يعني خسارة مصدر حيوي للمياه العذبة التي يعتمد عليها ملايين الأشخاص في حياتهم اليومية.
ويؤدي تغيّر الأنهار الجليدية أيضا إلى تغيرات كبيرة في القدرة على عكس ضوء الشمس. فبينما يعكس الجليد الأبيض أشعة الشمس، فإن النباتات والصخور المكشوفة تمتص المزيد من الطاقة الشمسية، ما يعزز من ظاهرة الاحترار العالمي. ونتيجة لذلك، تزداد درجات الحرارة العالمية، ما يؤدي إلى تسارع تغير المناخ.
ومنذ بداية الثورة الصناعية، ساهمت انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في ارتفاع درجات الحرارة، ما أدى إلى ذوبان الأنهار الجليدية بشكل سريع.
وفي ورقتهم البحثية المنشورة في مجلة The Cryosphere، حذر الباحثون من أن هناك “عدم يقين” في التنبؤات المستقبلية لتطور الأنهار الجليدية، ولكن نتائجهم تتوافق مع الدراسات السابقة. وأكدوا أن هذه التنبؤات مهمة لفهم تأثير ارتفاع مستوى سطح البحر وتغيرات الأنهار التي تعتمد على الأنهار الجليدية.
كما أوضح الفريق أنه ركز في دراسته على الأنهار الجليدية فقط، وليس على الصفائح الجليدية التي تعد أكبر وأوسع من الأنهار الجليدية، وتشكل تهديدا طويل المدى للبيئة.
المصدر: ديلي ميل

​ 

متابعة-واعتحذر دراسة جديدة من أن أكثر من نصف الأنهار الجليدية في العالم قد تختفي بحلول نهاية هذا القرن بسبب تغير المناخ.وأظهرت الدراسة، التي أجراها علماء من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ وجامعة بروكسل الحرة في بلجيكا، أن ذوبان الأنهار الجليدية سيشكل تهديدا كبيرا للبيئة والمجتمعات البشرية.وللتنبؤ بمستقبل الأنهار الجليدية، استخدم الباحثون نماذج حاسوبية لدراسة تأثير تغير المناخ على أكثر من 200 ألف نهر جليدي حول العالم.وفي سيناريو انبعاثات منخفضة، من المتوقع أن تفقد الأنهار الجليدية حوالي 25% إلى 29% من كتلتها بحلول عام 2100. أما في حال استمرار الانبعاثات العالية، فقد ترتفع هذه النسبة إلى 46% إلى 54%. ومن المتوقع أن تكون الأنهار الجليدية في جبال الألب الأوروبية من الأكثر تأثرا، حيث قد تفقد أكثر من 75% من كتلتها. بينما ستتمكن المناطق القطبية مثل أيسلندا والقطب الشمالي الكندي من الحفاظ على جزء أكبر من جليدها حتى نهاية القرن، رغم أنها ستواجه أيضا خسائر كبيرة.وهذا التدهور السريع يتسبب في العديد من الآثار السلبية على البيئة، من بينها تغييرات جذرية في المشهد الطبيعي وإعادة رسم الحدود الجغرافية بين الدول، كما حدث مؤخرا في إيطاليا وسويسرا بسبب ذوبان الأنهار الجليدية.وأكد البروفيسور هاري زيكولاري، عالم الجليد بجامعة فريجي في بروكسل، أن الأنهار الجليدية تلعب دورا حيويا في العديد من المناطق من حيث إمدادات المياه والطاقة، فضلا عن تأثيرها على المخاطر الطبيعية والسياحة.وأضاف أن ذوبان الأنهار الجليدية يساهم أيضا في ارتفاع مستويات سطح البحر، ما يزيد من خطر الفيضانات في المدن الساحلية. كما أن فقدان الأنهار الجليدية يعني خسارة مصدر حيوي للمياه العذبة التي يعتمد عليها ملايين الأشخاص في حياتهم اليومية.ويؤدي تغيّر الأنهار الجليدية أيضا إلى تغيرات كبيرة في القدرة على عكس ضوء الشمس. فبينما يعكس الجليد الأبيض أشعة الشمس، فإن النباتات والصخور المكشوفة تمتص المزيد من الطاقة الشمسية، ما يعزز من ظاهرة الاحترار العالمي. ونتيجة لذلك، تزداد درجات الحرارة العالمية، ما يؤدي إلى تسارع تغير المناخ.ومنذ بداية الثورة الصناعية، ساهمت انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في ارتفاع درجات الحرارة، ما أدى إلى ذوبان الأنهار الجليدية بشكل سريع.وفي ورقتهم البحثية المنشورة في مجلة The Cryosphere، حذر الباحثون من أن هناك “عدم يقين” في التنبؤات المستقبلية لتطور الأنهار الجليدية، ولكن نتائجهم تتوافق مع الدراسات السابقة. وأكدوا أن هذه التنبؤات مهمة لفهم تأثير ارتفاع مستوى سطح البحر وتغيرات الأنهار التي تعتمد على الأنهار الجليدية.كما أوضح الفريق أنه ركز في دراسته على الأنهار الجليدية فقط، وليس على الصفائح الجليدية التي تعد أكبر وأوسع من الأنهار الجليدية، وتشكل تهديدا طويل المدى للبيئة.المصدر: ديلي ميل

الكيان الصهيوني يرتكب مجزرة جديدة في حي سكني بقطاع غزة

الكيان الصهيوني يرتكب مجزرة جديدة في حي سكني بقطاع غزة

متابعة – واع
ارتكب الكيان الصهيوني المحتل مجزرة جديدة راح ضحيتها اكثر من 66 شهيداً اغلبهم من النساء والأطفال في حي سكني بقطاع غزة.
وذكر موقع الجزيرة نت، أن “66  شهيدا معظمهم أطفال ونساء في قصف للكيان الصهيوني على حي سكني في محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة
من جانبه قال مدير مستشفى كمال عدوان، حسام أبو صفية، أن “كوادرنا الطبية في المستشفى تقوم بانتشال الجرحى ومعالجتهم لعدم وجود سيارات إسعاف”، لافتا الى ان “هناك 200 شخص في مكان المجزرة، ويوجد أعداد كبيرة جداً من الشهداء والإصابات والمفقودين تحت الأنقاض ولم يتم انتشالهم”.
وأضاف، أن “المنظومة الصحية منهارة في شمال غزة، ولا نستطيع تقديم شيء وكل مناشداتنا بلا جدوى”.

​ 

متابعة – واعارتكب الكيان الصهيوني المحتل مجزرة جديدة راح ضحيتها اكثر من 66 شهيداً اغلبهم من النساء والأطفال في حي سكني بقطاع غزة.وذكر موقع الجزيرة نت، أن “66  شهيدا معظمهم أطفال ونساء في قصف للكيان الصهيوني على حي سكني في محيط مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزةمن جانبه قال مدير مستشفى كمال عدوان، حسام أبو صفية، أن “كوادرنا الطبية في المستشفى تقوم بانتشال الجرحى ومعالجتهم لعدم وجود سيارات إسعاف”، لافتا الى ان “هناك 200 شخص في مكان المجزرة، ويوجد أعداد كبيرة جداً من الشهداء والإصابات والمفقودين تحت الأنقاض ولم يتم انتشالهم”.وأضاف، أن “المنظومة الصحية منهارة في شمال غزة، ولا نستطيع تقديم شيء وكل مناشداتنا بلا جدوى”.