رغم أن ركلات الجزاء تشكل عبئًا هائلًا على المسددين، لكن عبئها يبقى أكبر على الحراس، ولطالما امتاز حراس بعينهم بالتعملق فيما أُطلق عليه “ركلات الحظ”.
رغم أن ركلات الجزاء تشكل عبئًا هائلًا على المسددين، لكن عبئها يبقى أكبر على الحراس، ولطالما امتاز حراس بعينهم بالتعملق فيما أُطلق عليه “ركلات الحظ”.