آخر الأخبار

وطني الطائرة الشاطئية يستهل مشواره في بطولة غرب آسيا

وطني الطائرة الشاطئية يستهل مشواره في بطولة غرب آسيا

بغداد – واع 
يستهل منتخبنا الوطني بالكرة الطائرة الشاطئية مشواره في بطولة غرب آسيا الثانية، التي تستضيف منافساتها العاصمة الأردنية عمان اليوم الأحد، بمواجهة منتخب البحرين .
وتستمر البطولة لغاية الـ 22 من شهر أيار الحالي، بمشاركة 7 منتخبات هي: السعودية والبحرين وقطر وعمان ولبنان والعراق إضافة إلى الدولة المضيفة. 
وقال عضو اتحاد اللعبة علي عمير لصحيفة (الصباح) تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن ” منتخبنا الوطني في أتم الجاهزية لخوض غمار منافسات غرب آسيا التي تنطلق اليوم على ملاعب الأميرة آية بنت فيصل في مدينة الحسين للشباب في عمان، مشيراً إلى أن المسابقة ستكون فرصة مثالية للاعبينا من أجل الارتقاء في التصنيف الدولي”.
وأضاف عمير أن” طموح المشاركة الحالية هو التنافس على المراكز المتقدمة في المسابقة واعتلاء منصات التتويج بغية رفع اسم العراق على جميع الأصعدة القارية”، مشيراً إلى أن” وطني الطائرة الشاطئية بقيادة المدرب أحمد عباس اختتم معسكره التحضيري على ملعب الاتحاد في قاعة الشعب ولعب مباريات تحضيرية أسهمت بالوقوف على الجاهزية البدنية والفنية، إضافة إلى زيادة التفاهم الذهني بين اللاعبين”.

​ 

بغداد – واع يستهل منتخبنا الوطني بالكرة الطائرة الشاطئية مشواره في بطولة غرب آسيا الثانية، التي تستضيف منافساتها العاصمة الأردنية عمان اليوم الأحد، بمواجهة منتخب البحرين .وتستمر البطولة لغاية الـ 22 من شهر أيار الحالي، بمشاركة 7 منتخبات هي: السعودية والبحرين وقطر وعمان ولبنان والعراق إضافة إلى الدولة المضيفة. وقال عضو اتحاد اللعبة علي عمير لصحيفة (الصباح) تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن ” منتخبنا الوطني في أتم الجاهزية لخوض غمار منافسات غرب آسيا التي تنطلق اليوم على ملاعب الأميرة آية بنت فيصل في مدينة الحسين للشباب في عمان، مشيراً إلى أن المسابقة ستكون فرصة مثالية للاعبينا من أجل الارتقاء في التصنيف الدولي”.وأضاف عمير أن” طموح المشاركة الحالية هو التنافس على المراكز المتقدمة في المسابقة واعتلاء منصات التتويج بغية رفع اسم العراق على جميع الأصعدة القارية”، مشيراً إلى أن” وطني الطائرة الشاطئية بقيادة المدرب أحمد عباس اختتم معسكره التحضيري على ملعب الاتحاد في قاعة الشعب ولعب مباريات تحضيرية أسهمت بالوقوف على الجاهزية البدنية والفنية، إضافة إلى زيادة التفاهم الذهني بين اللاعبين”.

اختتام فعاليات منتدى قازان في روسيا

اختتام فعاليات منتدى قازان في روسيا

بغداد-واع

شارك أكثر من 20 ألف مشارك من 87 دولة و87 منطقة، بما في ذلك 40 بعثة دبلوماسية من أوروبا وآسيا وإفريقيا في المنتدى الاقتصادي الدولي الخامس عشر “روسيا – العالم الإسلامي ” منتدى قازان”. على هامش المنتدى تم عقد حوالي 180 فعالية، ونتج عنه توقيع 120 اتفاقية.
ناقش الخبراء المشاركون الفرص والمزايا الجديدة في القطاع المالي واللوجستيات، التي يتيحها التعاون بين روسيا ودول منظمة التعاون الإسلامي.
“90% من التجارة مع الدول الأعضاء في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي تتم بالعملات الوطنية.

هذا عملية حقيقية تجري اليوم. نمت الاقتصاد الروسي بنسبة 3.6%. لكن الأهم من ذلك، أن اقتصاد الدول التي تحافظ على علاقات وثيقة مع روسيا قد نمت أيضًا. كازاخستان – 5.1%، قيرغيزستان، وتركمانستان، وأوزبكستان – أكثر من 6%. طاجيكستان – 8.3%. هذا أفضل دليل على تطورنا”، – أفاد نائب رئيس الحكومة الروسية أليكسي أوفرشوك.
زاد التبادل التجاري بين روسيا ودول منظمة التعاون الإسلامي بنسبة 31%، حسب نائب رئيس الحكومة الروسية مارات خوسنولين، الذي كما أشار إلى الأهمية الخاصة لإنشاء ممر “الشمال – الجنوب” الدولي (يشمل السكك الحديدية والطرق المائية والبرية عبر منطقة بحر قزوين). إن قد بدأ نقل البضائع عبر بعض فروعه.
“لدينا عدد من الاتفاقيات مع إيران بشأن النقل البري والنقل بالسكك الحديدية. نبحث فرص لوجستية إضافية مع دول الخليج. اسقبلنا وفدًا جادًا يتكون من الأشخاص المسؤولين عن اتخاذ القرارات. من المتأكد أن نقوم  بإنشاء مسارات بديلة لقناة السويس”، – قال نائب رئيس الوزراء الروسي.
بحسب توقعات الخبراء، يمكن للممر الجديد أن يقلل وقت النقل ثلاث أضعاف. على سبيل المثال، وقت النقل بين الموانئ البحرية في مومباي (الهند) ومورمانسك (روسيا). نقل البضائع البري على هذا الطريق يستغرق 45 يومًا، في حين سيتم تسليمها بالسكك الحديدية عبر كازاخستان أثناء 15 يومًا، وذلك وفق نائب رئيس وزراء جمهورية كازاخستان سيرك جومانجارين
وأضاف أن “من البديهي أن الفرق في التوقيت يدخر المال. تطوير الفرع الشرقي (بناء وتحديث السكك الحديدية والمحطات) لممر “الشمال – الجنوب” أصبح أولوية للمنطقة، ويمكن في المستقبل تحويل هذا القسم من السكك الحديدية إلى مركز لوجستي كبير. قدرة النقل السنوية للطريق تبلغ 10 ملايين طن من البضائع (مر منها 2 مليون طن في العام الماضي).
مع تطور اللوجستيات والاستثمارات في المشاريع المشتركة، ينمو حجم التجارة بين روسيا والإمارات العربية المتحدة،  ويمكن أن يتجاوز 9 مليارات دولار، – أشار نائب وزير الاقتصاد الإماراتي عبد الله آل صالح.
وفقًا له، الشركات الروسية تستثمر في مشاريع في قطاع اللوجستيات، والموانئ البحرية، والسياحة، والخدمات، والتكنولوجيا الفائقة، والصناعة، وحتى في إنتاج الأدوية ومصادر الطاقة المتجددة. وأكد أن “تولي الإمارات  وروسيا اهتمامًا كبيرًا بالاستثمارات في هذه المجالات. إنها عملية متبادلة”.
“قد أشار مدير الموانئ الإماراتية إلى زيادة التبادل التجاري، خاصة في ميناء دبي”، حيث يقع العديد من مراكز التصدير والاستيراد. لا شك أن الإمارات لديها إمكانيات كبيرة لربط هذه الموانئ مع روسيا الاتحادية، والمراكز الروسية، والمناطق الصناعية التي تتطور كثيرًا في الآونة الأخيرة”، – صرح عبد الله آل صالح.
كما يعتقد نائب وزير الخارجية الإيراني علي باقري أن تطوير مشاريع اللوجستيات سيساهم ليس في النمو الاقتصادي فقط، بل في توحد العديد من الدول والحفاظ على الاستقرار والسلام في المنطقة.
“الممرات ليست فقط طرق لنقل البضائع، لكنها تحدد اتجاهات التنمية”، – أكد علي باقري.
يلعب موقف القيادة الروسية دورًا كبيرًا في تطوير العلاقات مع الدول الإسلامية، وخير مثال على ذلك اقتراح الرئيس الروسي في عام 2003 بشأن إدراج روسيا في منظمة التعاون الإسلامي بوصفها مراقبة. ثم أصبح منتدى قازان حدثًا سنويًا، – ذكر رئيس جمهورية تتارستان ورئيس مجموعة الرؤية الاستراتيجية “روسيا – العالم الإسلامي” رستم مينيخانوف.

​ 

بغداد-واعشارك أكثر من 20 ألف مشارك من 87 دولة و87 منطقة، بما في ذلك 40 بعثة دبلوماسية من أوروبا وآسيا وإفريقيا في المنتدى الاقتصادي الدولي الخامس عشر “روسيا – العالم الإسلامي ” منتدى قازان”. على هامش المنتدى تم عقد حوالي 180 فعالية، ونتج عنه توقيع 120 اتفاقية. ناقش الخبراء المشاركون الفرص والمزايا الجديدة في القطاع المالي واللوجستيات، التي يتيحها التعاون بين روسيا ودول منظمة التعاون الإسلامي.”90% من التجارة مع الدول الأعضاء في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي تتم بالعملات الوطنية. هذا عملية حقيقية تجري اليوم. نمت الاقتصاد الروسي بنسبة 3.6%. لكن الأهم من ذلك، أن اقتصاد الدول التي تحافظ على علاقات وثيقة مع روسيا قد نمت أيضًا. كازاخستان – 5.1%، قيرغيزستان، وتركمانستان، وأوزبكستان – أكثر من 6%. طاجيكستان – 8.3%. هذا أفضل دليل على تطورنا”، – أفاد نائب رئيس الحكومة الروسية أليكسي أوفرشوك.زاد التبادل التجاري بين روسيا ودول منظمة التعاون الإسلامي بنسبة 31%، حسب نائب رئيس الحكومة الروسية مارات خوسنولين، الذي كما أشار إلى الأهمية الخاصة لإنشاء ممر “الشمال – الجنوب” الدولي (يشمل السكك الحديدية والطرق المائية والبرية عبر منطقة بحر قزوين). إن قد بدأ نقل البضائع عبر بعض فروعه.”لدينا عدد من الاتفاقيات مع إيران بشأن النقل البري والنقل بالسكك الحديدية. نبحث فرص لوجستية إضافية مع دول الخليج. اسقبلنا وفدًا جادًا يتكون من الأشخاص المسؤولين عن اتخاذ القرارات. من المتأكد أن نقوم  بإنشاء مسارات بديلة لقناة السويس”، – قال نائب رئيس الوزراء الروسي.بحسب توقعات الخبراء، يمكن للممر الجديد أن يقلل وقت النقل ثلاث أضعاف. على سبيل المثال، وقت النقل بين الموانئ البحرية في مومباي (الهند) ومورمانسك (روسيا). نقل البضائع البري على هذا الطريق يستغرق 45 يومًا، في حين سيتم تسليمها بالسكك الحديدية عبر كازاخستان أثناء 15 يومًا، وذلك وفق نائب رئيس وزراء جمهورية كازاخستان سيرك جومانجارينوأضاف أن “من البديهي أن الفرق في التوقيت يدخر المال. تطوير الفرع الشرقي (بناء وتحديث السكك الحديدية والمحطات) لممر “الشمال – الجنوب” أصبح أولوية للمنطقة، ويمكن في المستقبل تحويل هذا القسم من السكك الحديدية إلى مركز لوجستي كبير. قدرة النقل السنوية للطريق تبلغ 10 ملايين طن من البضائع (مر منها 2 مليون طن في العام الماضي).مع تطور اللوجستيات والاستثمارات في المشاريع المشتركة، ينمو حجم التجارة بين روسيا والإمارات العربية المتحدة،  ويمكن أن يتجاوز 9 مليارات دولار، – أشار نائب وزير الاقتصاد الإماراتي عبد الله آل صالح.وفقًا له، الشركات الروسية تستثمر في مشاريع في قطاع اللوجستيات، والموانئ البحرية، والسياحة، والخدمات، والتكنولوجيا الفائقة، والصناعة، وحتى في إنتاج الأدوية ومصادر الطاقة المتجددة. وأكد أن “تولي الإمارات  وروسيا اهتمامًا كبيرًا بالاستثمارات في هذه المجالات. إنها عملية متبادلة”.”قد أشار مدير الموانئ الإماراتية إلى زيادة التبادل التجاري، خاصة في ميناء دبي”، حيث يقع العديد من مراكز التصدير والاستيراد. لا شك أن الإمارات لديها إمكانيات كبيرة لربط هذه الموانئ مع روسيا الاتحادية، والمراكز الروسية، والمناطق الصناعية التي تتطور كثيرًا في الآونة الأخيرة”، – صرح عبد الله آل صالح.كما يعتقد نائب وزير الخارجية الإيراني علي باقري أن تطوير مشاريع اللوجستيات سيساهم ليس في النمو الاقتصادي فقط، بل في توحد العديد من الدول والحفاظ على الاستقرار والسلام في المنطقة.”الممرات ليست فقط طرق لنقل البضائع، لكنها تحدد اتجاهات التنمية”، – أكد علي باقري.يلعب موقف القيادة الروسية دورًا كبيرًا في تطوير العلاقات مع الدول الإسلامية، وخير مثال على ذلك اقتراح الرئيس الروسي في عام 2003 بشأن إدراج روسيا في منظمة التعاون الإسلامي بوصفها مراقبة. ثم أصبح منتدى قازان حدثًا سنويًا، – ذكر رئيس جمهورية تتارستان ورئيس مجموعة الرؤية الاستراتيجية “روسيا – العالم الإسلامي” رستم مينيخانوف.

البيئة تعلن خلو مناطق شمال نينوى من التلوث الإشعاعيّ

البيئة تعلن خلو مناطق شمال نينوى من التلوث الإشعاعيّ

بغداد – واع
أعلنت وزارة البيئة، اليوم الأحد، خلو مناطق شمال نينوى من التلوث الإشعاعيّ، مؤكدة توفير جميع المستلزمات الضرورية للعمل وفق القوانين والمحددات التي وضعها مركز الوقاية من الإشعاع.
وذكر بيان للوزارة تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن “فريقاً فنياً من شعبة الوقاية من الإشعاع في مديرية بيئة نينوى أجرى مسوحات ميدانية في ناحية برطلة وسد الموصل، ضمن إطار الجهود التي يبذلها مركز الوقاية من الإشعاع وشعبة في المحافظات في الحفاظ على الإنسان والبيئة من مخاطر التلوث الإشعاعي”.
وأضاف، أن “الفرق الفنية التابعة للمديرية قامت بسحب نماذج من المياه والتربة لغرض إخضاعها الى الفحوصات المختبرية والتأكد من خلوها من الإشعاع وتأتي هذه الإجراءات ضمن المتابعة الدورية”، مؤكداً “توفير كل المستلزمات الضرورية للعمل وفق القوانين والمحددات التي وضعها مركز الوقاية من الإشعاع”.
وأوضح، أن “المديرية وضعت خطط عمل تتعلق بعمليات المسح الإشعاعي وأخذ عينات من التربة والمياه ومعالجة التلوث، والتأكد من خلوها من الإشعاع من خلال الفحوصات الموقعية والمختبرية”.
وتابع أن “القراءات الميدانية لأجهزة المسح الإشعاعي ونتائج الفحوصات المختبرية للنماذج البيئية المسحوبة من المواقع أثبتت عدم وجود أي مؤشرات لتلوث إشعاعي”.

​ 

بغداد – واعأعلنت وزارة البيئة، اليوم الأحد، خلو مناطق شمال نينوى من التلوث الإشعاعيّ، مؤكدة توفير جميع المستلزمات الضرورية للعمل وفق القوانين والمحددات التي وضعها مركز الوقاية من الإشعاع.وذكر بيان للوزارة تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن “فريقاً فنياً من شعبة الوقاية من الإشعاع في مديرية بيئة نينوى أجرى مسوحات ميدانية في ناحية برطلة وسد الموصل، ضمن إطار الجهود التي يبذلها مركز الوقاية من الإشعاع وشعبة في المحافظات في الحفاظ على الإنسان والبيئة من مخاطر التلوث الإشعاعي”.وأضاف، أن “الفرق الفنية التابعة للمديرية قامت بسحب نماذج من المياه والتربة لغرض إخضاعها الى الفحوصات المختبرية والتأكد من خلوها من الإشعاع وتأتي هذه الإجراءات ضمن المتابعة الدورية”، مؤكداً “توفير كل المستلزمات الضرورية للعمل وفق القوانين والمحددات التي وضعها مركز الوقاية من الإشعاع”.وأوضح، أن “المديرية وضعت خطط عمل تتعلق بعمليات المسح الإشعاعي وأخذ عينات من التربة والمياه ومعالجة التلوث، والتأكد من خلوها من الإشعاع من خلال الفحوصات الموقعية والمختبرية”.وتابع أن “القراءات الميدانية لأجهزة المسح الإشعاعي ونتائج الفحوصات المختبرية للنماذج البيئية المسحوبة من المواقع أثبتت عدم وجود أي مؤشرات لتلوث إشعاعي”.

مصرف الرافدين يحدّد ثلاثة أهداف جوهرية لاستخدام أنظمة الدفع الإلكتروني

مصرف الرافدين يحدّد ثلاثة أهداف جوهرية لاستخدام أنظمة الدفع الإلكتروني

بغداد – واع – حسن الفواز

أوجز مدير عام مصرف الرافدين، علي كريم حسين، اليوم الأحد، ثلاثة أهداف أساسية لاستخدام أنظمة الدفع الإلكتروني في العراق، مبيناً أنها تهدف للقضاء على حالات التزوير في الأوراق النقدية وحمايتها من السرقة.

وقال حسين، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إنه “بالتعاون مع شركة توزيع المشتقات النفطية، تم إصدار البطاقات الوقودية، حيث يأتي هذا الأمر من أجل عدم التعامل بالأوراق النقدية والاعتماد على بطاقات الدفع وأنظمة الدفع الإلكتروني”.

وأضاف أن “مصرف الرافدين كان المبادر الأول وبدعم مباشر من محافظ البنك المركزي، في إصدار بطاقات متخصصة من ضمنها البطاقات الخاصة بالمحطات الوقودية، وكذلك البطاقات الخاصة بالمستودعات النفطية”.

وأشار إلى أن “هناك بعض التحديات التي تواجه المصرف ولكن سيتم تصفيتها بشكل دائم، ووضع الحلول بسرعة استثنائية”، مبيناً أن “الأهداف الأساسية من استخدام أنظمة الدفع الإلكتروني هي أن تكون الكتلة النقدية داخل القطاع المصرفي، وهذا الأمر سيمنح الجهات المعنية فرصة في استغلال هذه الأموال في دعم مشاريع التنمية”.

وتابع: إن “أنظمة الدفع الإلكتروني ستزيد من الكتلة النقدية وتدعم خطط التنمية إضافة إلى تمويل المشاريع”، لافتا إلى
 أن “الفائدة الكبيرة هو القضاء على حالات التزوير في الأوراق النقدية وحمايتها من السرقة”.

ولفت إلى أن “عملية إصدار البطاقة ستساعد أيضاً على وجود الأموال في القطاع المصرفي وفي محفظة المواطن بنفس الوقت، أي بمعنى أنها موجودة في البطاقة كعملة إلكترونية، وأيضاُ موجودة ككتلة نقدية حقيقية في خزائن المصارف”.

​ 

بغداد – واع – حسن الفوازأوجز مدير عام مصرف الرافدين، علي كريم حسين، اليوم الأحد، ثلاثة أهداف أساسية لاستخدام أنظمة الدفع الإلكتروني في العراق، مبيناً أنها تهدف للقضاء على حالات التزوير في الأوراق النقدية وحمايتها من السرقة.وقال حسين، لوكالة الأنباء العراقية (واع): إنه “بالتعاون مع شركة توزيع المشتقات النفطية، تم إصدار البطاقات الوقودية، حيث يأتي هذا الأمر من أجل عدم التعامل بالأوراق النقدية والاعتماد على بطاقات الدفع وأنظمة الدفع الإلكتروني”.وأضاف أن “مصرف الرافدين كان المبادر الأول وبدعم مباشر من محافظ البنك المركزي، في إصدار بطاقات متخصصة من ضمنها البطاقات الخاصة بالمحطات الوقودية، وكذلك البطاقات الخاصة بالمستودعات النفطية”.وأشار إلى أن “هناك بعض التحديات التي تواجه المصرف ولكن سيتم تصفيتها بشكل دائم، ووضع الحلول بسرعة استثنائية”، مبيناً أن “الأهداف الأساسية من استخدام أنظمة الدفع الإلكتروني هي أن تكون الكتلة النقدية داخل القطاع المصرفي، وهذا الأمر سيمنح الجهات المعنية فرصة في استغلال هذه الأموال في دعم مشاريع التنمية”.وتابع: إن “أنظمة الدفع الإلكتروني ستزيد من الكتلة النقدية وتدعم خطط التنمية إضافة إلى تمويل المشاريع”، لافتا إلى أن “الفائدة الكبيرة هو القضاء على حالات التزوير في الأوراق النقدية وحمايتها من السرقة”.ولفت إلى أن “عملية إصدار البطاقة ستساعد أيضاً على وجود الأموال في القطاع المصرفي وفي محفظة المواطن بنفس الوقت، أي بمعنى أنها موجودة في البطاقة كعملة إلكترونية، وأيضاُ موجودة ككتلة نقدية حقيقية في خزائن المصارف”.