آخر الأخبار

وزير التربية ونظيره السوري يبحثان سبل تعزيز العلاقات الدولية للنهوض بالملف التربوي

وزير التربية ونظيره السوري يبحثان سبل تعزيز العلاقات الدولية للنهوض بالملف التربوي

بغداد- واع 
بحث وزير التربية إبراهيم نامس الجبوري مع وزير التربية في الجمهورية العربية السورية محمد عامر المارديني، اليوم الجمعة، سبل تعزيز العلاقات الدولية للنهوض بالملف التربوي.
وقال بيان لوزارة التربية تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن “وزير التربية إبراهيم نامس الجبوري التقى وزير تربية الجمهورية العربية السورية محمد عامر المارديني على هامش حضورهما وقائع المؤتمر العام لمنظمة التربية والثقافة والعلوم المُقام في السعودية، حيث بحث الجانبان سُبل تعزيز العلاقات الدولية وتبادل الخبرات والرؤى للنهوض بواقع العملية التعليمية عبر المشاركة في الأنشطة التربوية لكلا البلدين”.
وأضاف البيان، أن “الجبوري قدم دعوة رسمية إلى نظيره السوري لزيارة العراق والاطلاع على آخر مستجدات الملف التربوي والتطور الحاصل في مجال التربية والتعليم وحداثة الأنظمة المتبعة لتحقيق استدامة تربوية متكاملة”.

​ 

بغداد- واع بحث وزير التربية إبراهيم نامس الجبوري مع وزير التربية في الجمهورية العربية السورية محمد عامر المارديني، اليوم الجمعة، سبل تعزيز العلاقات الدولية للنهوض بالملف التربوي.وقال بيان لوزارة التربية تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع): إن “وزير التربية إبراهيم نامس الجبوري التقى وزير تربية الجمهورية العربية السورية محمد عامر المارديني على هامش حضورهما وقائع المؤتمر العام لمنظمة التربية والثقافة والعلوم المُقام في السعودية، حيث بحث الجانبان سُبل تعزيز العلاقات الدولية وتبادل الخبرات والرؤى للنهوض بواقع العملية التعليمية عبر المشاركة في الأنشطة التربوية لكلا البلدين”.وأضاف البيان، أن “الجبوري قدم دعوة رسمية إلى نظيره السوري لزيارة العراق والاطلاع على آخر مستجدات الملف التربوي والتطور الحاصل في مجال التربية والتعليم وحداثة الأنظمة المتبعة لتحقيق استدامة تربوية متكاملة”.

الصحة: تسجيل 39 إصابة مؤكدة بالحمى النزفية منذ بداية العام

الصحة: تسجيل 39 إصابة مؤكدة بالحمى النزفية منذ بداية العام

بغداد – واع
أعلنت وزارة الصحة، اليوم الجمعة، تسجيل 39 إصابة مؤكدة بالحمى النزفية فضلا عن 5 وفيات منذ بداية العام. 
وقال المتحدث باسم الوزارة سيف البدر لوكالة الأنباء العراقية (واع): إنه “منذ بداية العام الحالي تم تسجيل 39 إصابة مؤكدة بالحمى النزفية وسجلت 5 وفيات”. 
وأضاف، أن “الإصابات والوفيات موزعة كالتالي: ذي قار 12 إصابة وحالتي وفاة، نينوى 6 إصابات وحالة وفاة واحدة، وفي واسط 5 إصابات وفي بغداد الكرخ 4 إصابات”.
وتابع “في بابل 4 إصابات وحالة وفاة واحدة، وفي ميسان 3 إصابات مؤكدة، بغداد – الرصافة حالتان وحالة وفاة، وفي كركوك والنجف الأشرف والمثنى إصابة واحدة في كل منها”. 
وأشار إلى أنه” لم تسجل أية إصابات أو وفيات في محافظات البصرة وكربلاء المقدسة وديالى والسليمانية وأربيل ودهوك والديوانية “. 
وأكد البدر إن “وزارة الصحة وفرت كافة مستلزمات التشخيص وردهات لعزل  الحالات المشتبه بها”.
وشدد البدر على الانتباه للأعراض بشكل مبكر والتوجه للمؤسسات الصحية للتشخيص المبكر والتي تتضمن في مراحلها الأولى حمى  ترفع درجات الحرارة وآلام في مناطق مختلفة من الجسم”. 
ولفت إلى أن “أهم مسببات المرض الجزر العشوائي كون الحيوانات المصابة تنقل المرض للإنسان وهناك جهود مشتركة لاحتواء هذا المرض بالشراكة مع وزارة الزراعة والجهات المعنية الأخرى”.

​ 

بغداد – واعأعلنت وزارة الصحة، اليوم الجمعة، تسجيل 39 إصابة مؤكدة بالحمى النزفية فضلا عن 5 وفيات منذ بداية العام. وقال المتحدث باسم الوزارة سيف البدر لوكالة الأنباء العراقية (واع): إنه “منذ بداية العام الحالي تم تسجيل 39 إصابة مؤكدة بالحمى النزفية وسجلت 5 وفيات”. وأضاف، أن “الإصابات والوفيات موزعة كالتالي: ذي قار 12 إصابة وحالتي وفاة، نينوى 6 إصابات وحالة وفاة واحدة، وفي واسط 5 إصابات وفي بغداد الكرخ 4 إصابات”.وتابع “في بابل 4 إصابات وحالة وفاة واحدة، وفي ميسان 3 إصابات مؤكدة، بغداد – الرصافة حالتان وحالة وفاة، وفي كركوك والنجف الأشرف والمثنى إصابة واحدة في كل منها”. وأشار إلى أنه” لم تسجل أية إصابات أو وفيات في محافظات البصرة وكربلاء المقدسة وديالى والسليمانية وأربيل ودهوك والديوانية “. وأكد البدر إن “وزارة الصحة وفرت كافة مستلزمات التشخيص وردهات لعزل  الحالات المشتبه بها”.وشدد البدر على الانتباه للأعراض بشكل مبكر والتوجه للمؤسسات الصحية للتشخيص المبكر والتي تتضمن في مراحلها الأولى حمى  ترفع درجات الحرارة وآلام في مناطق مختلفة من الجسم”. ولفت إلى أن “أهم مسببات المرض الجزر العشوائي كون الحيوانات المصابة تنقل المرض للإنسان وهناك جهود مشتركة لاحتواء هذا المرض بالشراكة مع وزارة الزراعة والجهات المعنية الأخرى”.

السيد الصدر: المطالبة بعيد الغدير درء للطائفية وتفعيل للتعايش السلمي

السيد الصدر: المطالبة بعيد الغدير درء للطائفية وتفعيل للتعايش السلمي

بغداد – واع 

أكد زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، اليوم الجمعة، أن عيد الغدير درء للطائفية وتفعيل للتعايش السلمي.

يتبع…

​ 

بغداد – واع أكد زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، اليوم الجمعة، أن عيد الغدير درء للطائفية وتفعيل للتعايش السلمي.يتبع…

دراسة : رائحة النعناع تعالج أضرار مرض الزهايمر

دراسة : رائحة النعناع تعالج أضرار مرض الزهايمر

متابعة- واع
أظهرت دراسة حديثة إمكانية استخدام روائح معينة كعلاج لمرض الزهايمر، وأشارت النتائج إلى أن الروائح والمعدلات المناعية قد تلعب دورا هاما في الوقاية والعلاج من مرض الزهايمر والأمراض الأخرى المرتبطة بالجهاز العصبي المركزي.
وأشار فريق الباحثين إلى أنه عندما تستنشق الفئران المصابة بمرض الزهايمر مركب المنثول الكيميائي، تتحسن قدراتها المعرفية، ويبدو أن المركب الكيميائي يمكن أن يوقف بعض الأضرار التي تلحق بالدماغ والتي ترتبط عادة بالمرض.
ووفق موقع “sciencealert” فقد لاحظ الباحثون، انخفاضا في بروتين إنترلوكين -1 بيتا، الذي يساعد على تنظيم الاستجابة الالتهابية للجسم، وهي استجابة يمكن أن توفر حماية طبيعية ولكنها تؤدي إلى الضرر عندما لا يتم التحكم فيها بشكل صحيح.
وبعد أن سجل الباحثون أن استنشاق المنثول يعزز الاستجابة المناعية لدى الفئران، أظهر الفريق أنه يمكن أيضا أن يحسن القدرات الإدراكية لدى الحيوانات، كما لوحظ في سلسلة من الاختبارات العملية في المختبر.
تجارب ناجحة
وأظهرت الفئران المصابة بمرض الزهايمر، أن دورة المنثول كانت لمدة ستة أشهر كافية لوقف القدرات المعرفية وقدرات الذاكرة لدى الفئران من التدهور، بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن المنثول دفع بروتين “IL-1β” إلى مستويات آمنة في الدماغ.
وعندما قام الباحثون بتخفيض عدد الخلايا التنظيمية بشكل مصطنع تم التوصل إلى أنها تساعد في إبقاء جهاز المناعة تحت السيطرة، الأمر الذي فتح طريقا محتملا يمكن أن تسلكه العلاجات المستقبلية.
وقالت عالمة الأعصاب آنا جارسيا أوستا: “تسبب التعرض للمنثول وحصار خلايا في انخفاض بروتين إنترلوكين -1، وهو بروتين يمكن أن يكون وراء التدهور المعرفي الذي لوحظ في هذه النماذج”.
بالإضافة إلى ذلك فقد أظهرت الدراسة، أن “الحصار المحدد لهذا البروتين بدواء يستخدم في علاج بعض أمراض المناعة الذاتية أدى أيضا إلى تحسين القدرة الإدراكية لدى الفئران السليمة والفئران المصابة بمرض الزهايمر”.
ارتباط حاسة الشم بأمراض الجهاز العصبي
وأنشأ العلماء بالفعل روابط عديدة بين الروائح وأجهزتنا المناعية والعصبية، حيث يصعب فهم هذه العلاقات بشكل كامل، لكن الأكيد أن حاسة الشم يمكن أن تؤثر بقوة على الدماغ.
وقد تؤدي بعض الروائح إلى استجابات معينة في الدماغ، مما يؤدي إلى تفاعلات كيميائية تؤثر على الذاكرة والعاطفة وغير ذلك.
وفي الواقع، فإن الأمراض المرتبطة بالجهاز العصبي المركزي مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون والفصام، غالبا ما تأتي مصحوبة بفقدان حاسة الشم.
وتقول عالمة المناعة نويليا كاساريس: “إن هذه الدراسة تعد خطوة مهمة نحو فهم العلاقة بين الجهاز المناعي والجهاز العصبي المركزي والرائحة”.

​ 

متابعة- واعأظهرت دراسة حديثة إمكانية استخدام روائح معينة كعلاج لمرض الزهايمر، وأشارت النتائج إلى أن الروائح والمعدلات المناعية قد تلعب دورا هاما في الوقاية والعلاج من مرض الزهايمر والأمراض الأخرى المرتبطة بالجهاز العصبي المركزي.وأشار فريق الباحثين إلى أنه عندما تستنشق الفئران المصابة بمرض الزهايمر مركب المنثول الكيميائي، تتحسن قدراتها المعرفية، ويبدو أن المركب الكيميائي يمكن أن يوقف بعض الأضرار التي تلحق بالدماغ والتي ترتبط عادة بالمرض.ووفق موقع “sciencealert” فقد لاحظ الباحثون، انخفاضا في بروتين إنترلوكين -1 بيتا، الذي يساعد على تنظيم الاستجابة الالتهابية للجسم، وهي استجابة يمكن أن توفر حماية طبيعية ولكنها تؤدي إلى الضرر عندما لا يتم التحكم فيها بشكل صحيح.وبعد أن سجل الباحثون أن استنشاق المنثول يعزز الاستجابة المناعية لدى الفئران، أظهر الفريق أنه يمكن أيضا أن يحسن القدرات الإدراكية لدى الحيوانات، كما لوحظ في سلسلة من الاختبارات العملية في المختبر.تجارب ناجحةوأظهرت الفئران المصابة بمرض الزهايمر، أن دورة المنثول كانت لمدة ستة أشهر كافية لوقف القدرات المعرفية وقدرات الذاكرة لدى الفئران من التدهور، بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن المنثول دفع بروتين “IL-1β” إلى مستويات آمنة في الدماغ.وعندما قام الباحثون بتخفيض عدد الخلايا التنظيمية بشكل مصطنع تم التوصل إلى أنها تساعد في إبقاء جهاز المناعة تحت السيطرة، الأمر الذي فتح طريقا محتملا يمكن أن تسلكه العلاجات المستقبلية.وقالت عالمة الأعصاب آنا جارسيا أوستا: “تسبب التعرض للمنثول وحصار خلايا في انخفاض بروتين إنترلوكين -1، وهو بروتين يمكن أن يكون وراء التدهور المعرفي الذي لوحظ في هذه النماذج”.بالإضافة إلى ذلك فقد أظهرت الدراسة، أن “الحصار المحدد لهذا البروتين بدواء يستخدم في علاج بعض أمراض المناعة الذاتية أدى أيضا إلى تحسين القدرة الإدراكية لدى الفئران السليمة والفئران المصابة بمرض الزهايمر”.ارتباط حاسة الشم بأمراض الجهاز العصبيوأنشأ العلماء بالفعل روابط عديدة بين الروائح وأجهزتنا المناعية والعصبية، حيث يصعب فهم هذه العلاقات بشكل كامل، لكن الأكيد أن حاسة الشم يمكن أن تؤثر بقوة على الدماغ.وقد تؤدي بعض الروائح إلى استجابات معينة في الدماغ، مما يؤدي إلى تفاعلات كيميائية تؤثر على الذاكرة والعاطفة وغير ذلك.وفي الواقع، فإن الأمراض المرتبطة بالجهاز العصبي المركزي مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون والفصام، غالبا ما تأتي مصحوبة بفقدان حاسة الشم.وتقول عالمة المناعة نويليا كاساريس: “إن هذه الدراسة تعد خطوة مهمة نحو فهم العلاقة بين الجهاز المناعي والجهاز العصبي المركزي والرائحة”.