افتتاح أول مؤسسة عراقية تعنى بالطيران والفضاء والذكاء الاصطناعي
افتتاح أول مؤسسة عراقية تعنى بالطيران والفضاء والذكاء الاصطناعي
بغداد-واع-أحمد سميسم
افتتحت على أرض بغداد أول مؤسسة عراقية تعنى بشؤون الطيران والفضاء والذكاء الاصطناعي، التي ابتكرها وأسسها الطيار ورائد الفضاء المستقبلي العراقي الكابتن فريد لفتة بالتنسيق مع الأمانة العامة لمجلس الوزراء العراقي.
وافتتح الحفل في مسرح المنصور ببغداد بحضور مدير عام المنظمات غير الحكومية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء أشرف الدهان، ومستشار رئيس الوزراء لشؤون الشباب والرياضة إياد بنيان، والوكيل الأقدم لوزارة الثقافة والسياحة والآثار نوفل أبو رغيف، وعدد من أعضاء البرلمان والشخصيات العسكرية والثقافية والإعلامية.
وقال رئيس المؤسسة فريد لفتة في تصريح خص به وكالة الأنباء العراقية (واع):” إن أهداف وطموحات المؤسسة التي أنشأتها كبيرة وعميقة تتركز في إنشاء مراكز بحث ودعم التعليم والابتكار والتدريب والتصنيع، وتحويل المجتمع من مستهلك الى منتج”.
وأضاف: “أتمنى الاستدامة والاستفادة من هذه المؤسسة في صناعة أجيال أكثر وعياً واهتماماً بالمعرفة والثقافة وإشاعة العمل الجمعي وإيلاء الاهتمام بأبحاث الفضاء والطيران مستقبلاً”.
وأكد لفتة “منذ كنت طفلاً أتطلع الى السماء وأجد فيها ضالتي حيث أسرار الكون والحرية والقوة والفكر والتفرد والريادة والخيال والإبداع، وها أنا اليوم أؤسس للأجيال الحالية والقادمة المنصة التي ستكون محطة للتطوير والإنجاز لقادم الأيام خدمة لبلدنا المزدهر العراق”.
بغداد-واع-أحمد سميسم افتتحت على أرض بغداد أول مؤسسة عراقية تعنى بشؤون الطيران والفضاء والذكاء الاصطناعي، التي ابتكرها وأسسها الطيار ورائد الفضاء المستقبلي العراقي الكابتن فريد لفتة بالتنسيق مع الأمانة العامة لمجلس الوزراء العراقي. وافتتح الحفل في مسرح المنصور ببغداد بحضور مدير عام المنظمات غير الحكومية في الأمانة العامة لمجلس الوزراء أشرف الدهان، ومستشار رئيس الوزراء لشؤون الشباب والرياضة إياد بنيان، والوكيل الأقدم لوزارة الثقافة والسياحة والآثار نوفل أبو رغيف، وعدد من أعضاء البرلمان والشخصيات العسكرية والثقافية والإعلامية. وقال رئيس المؤسسة فريد لفتة في تصريح خص به وكالة الأنباء العراقية (واع):” إن أهداف وطموحات المؤسسة التي أنشأتها كبيرة وعميقة تتركز في إنشاء مراكز بحث ودعم التعليم والابتكار والتدريب والتصنيع، وتحويل المجتمع من مستهلك الى منتج”. وأضاف: “أتمنى الاستدامة والاستفادة من هذه المؤسسة في صناعة أجيال أكثر وعياً واهتماماً بالمعرفة والثقافة وإشاعة العمل الجمعي وإيلاء الاهتمام بأبحاث الفضاء والطيران مستقبلاً”.وأكد لفتة “منذ كنت طفلاً أتطلع الى السماء وأجد فيها ضالتي حيث أسرار الكون والحرية والقوة والفكر والتفرد والريادة والخيال والإبداع، وها أنا اليوم أؤسس للأجيال الحالية والقادمة المنصة التي ستكون محطة للتطوير والإنجاز لقادم الأيام خدمة لبلدنا المزدهر العراق”.