بطولة يورو 2024: تعرّف إلى منتخبات المجموعة السادسة
نستعرض في هذا الفيديو من موقع “winwin” منتخبات المجموعة السادسة في يورو 2024 وتاريخها في المسابقة القارية، تزامنًا مع انطلاق المنافسة اليوم الجمعة.
نستعرض في هذا الفيديو من موقع “winwin” منتخبات المجموعة السادسة في يورو 2024 وتاريخها في المسابقة القارية، تزامنًا مع انطلاق المنافسة اليوم الجمعة.
الدفاع المدني تصدر إرشاداتها لتأمين أيام عيد الأضحى المبارك
بغداد- واع
أصدرت مديرية الدفاع المدني، اليوم الجمعة، إرشاداتها لتأمين أيام عيد الأضحى المبارك.
وفي ما يلي نص الإرشادات التي تلقتها وكالة الأنباء العراقية (واع):
1- ضرورة الإدامة والصيانة الدورية لجميع المعدات والألعاب الخاصة بمدن الألعاب.
2- ضرورة وجود مختصين فنيين للألعاب ذات البرمجة الإلكترونية للتدخل الفوري أثناء حدوث أي خلل إلكتروني.
3- ضرورة فحص الألعاب المصنوعة من المواد الحديدية والتأكد من عدم استهلاكها نتيجة الاحتكاك أو وجود ]ي تحديات أو نتوءات تسبب الأذى لمستخدميها.
4- فحص السلاسل الحديدية أو الأربطة النسيجية التي تكون جزءاً أساسياً لبعض الألعاب والتأكد من سلامتها.
5- فحص كل جزء من أجزاء الألعاب على حدة سواء منها الحركية أو اللولبية أو العجلات أو السلاسل والتوصيلات الكهربائية.
6- التأكد من صيانة الزوارق المائية أو اليخوت وإدامتها وعدم تحميلها أكثر من الحد المقرر لها ولأي سبب كان مع ضرورة توفير غطاسين وزوارق طوارئ عند حصول أي طارئ.
7- متابعة المواطنين الزائرين لحدائق الحيوانات وإرشادهم بعدم التقرب من الحيوانات المفترسة أكثر من المسافة المحددة لهم.
8- التأكد من وصول نداءات الإذاعة الداخلية للمدن الترفيهية لجميع أجزائها بغية استخدامها عند الحالات الطارئة.
9- ضرورة قيام مفارز وزارة الصحة بفحص الطعام الذي يقدم من الأكشاك لتلك المدن والتأكد من شروطه الصحية.
10- صيانة جميع التوصيلات الكهربائية وعدم تركها مكشوفة لتجنب العبث فيها وحصول حوادث متوقعة.
11- ضرورة تدريب العاملين في مدن الألعاب على كيفية استخدام مطافئ الحريق وإجراءات الإسعافات الأولية عند حصول أي حادث ولحين وصول الأجهزة المختصة.
12- وضع علامات دلالة تعريفية إرشادية للمواطنين تساهم في توعيتهم عند استخدام الألعاب وكذلك كيفية الخروج عند حصول أي حادث.
13- التنسيق مع الدوائر المختصة مثل (الدفاع المدني، الإسعاف الفوري ، وشرطة النجدة) لتكون متواجدة وجاهزة داخل هذه الأماكن وبالتالي تأدية واجباتها بشكل سريع عند حصول أي حادث.
14- ضرورة الاتصال السريع بسيطرة الدفاع المدني (115) مجانا من أي هاتف محمول او ارضي عند حصول أي طارئ.
بغداد- واعأصدرت مديرية الدفاع المدني، اليوم الجمعة، إرشاداتها لتأمين أيام عيد الأضحى المبارك.وفي ما يلي نص الإرشادات التي تلقتها وكالة الأنباء العراقية (واع):1- ضرورة الإدامة والصيانة الدورية لجميع المعدات والألعاب الخاصة بمدن الألعاب.2- ضرورة وجود مختصين فنيين للألعاب ذات البرمجة الإلكترونية للتدخل الفوري أثناء حدوث أي خلل إلكتروني.3- ضرورة فحص الألعاب المصنوعة من المواد الحديدية والتأكد من عدم استهلاكها نتيجة الاحتكاك أو وجود ]ي تحديات أو نتوءات تسبب الأذى لمستخدميها.4- فحص السلاسل الحديدية أو الأربطة النسيجية التي تكون جزءاً أساسياً لبعض الألعاب والتأكد من سلامتها.5- فحص كل جزء من أجزاء الألعاب على حدة سواء منها الحركية أو اللولبية أو العجلات أو السلاسل والتوصيلات الكهربائية.6- التأكد من صيانة الزوارق المائية أو اليخوت وإدامتها وعدم تحميلها أكثر من الحد المقرر لها ولأي سبب كان مع ضرورة توفير غطاسين وزوارق طوارئ عند حصول أي طارئ.7- متابعة المواطنين الزائرين لحدائق الحيوانات وإرشادهم بعدم التقرب من الحيوانات المفترسة أكثر من المسافة المحددة لهم.8- التأكد من وصول نداءات الإذاعة الداخلية للمدن الترفيهية لجميع أجزائها بغية استخدامها عند الحالات الطارئة.9- ضرورة قيام مفارز وزارة الصحة بفحص الطعام الذي يقدم من الأكشاك لتلك المدن والتأكد من شروطه الصحية.10- صيانة جميع التوصيلات الكهربائية وعدم تركها مكشوفة لتجنب العبث فيها وحصول حوادث متوقعة.11- ضرورة تدريب العاملين في مدن الألعاب على كيفية استخدام مطافئ الحريق وإجراءات الإسعافات الأولية عند حصول أي حادث ولحين وصول الأجهزة المختصة.12- وضع علامات دلالة تعريفية إرشادية للمواطنين تساهم في توعيتهم عند استخدام الألعاب وكذلك كيفية الخروج عند حصول أي حادث.13- التنسيق مع الدوائر المختصة مثل (الدفاع المدني، الإسعاف الفوري ، وشرطة النجدة) لتكون متواجدة وجاهزة داخل هذه الأماكن وبالتالي تأدية واجباتها بشكل سريع عند حصول أي حادث.14- ضرورة الاتصال السريع بسيطرة الدفاع المدني (115) مجانا من أي هاتف محمول او ارضي عند حصول أي طارئ.
رئيس الوزراء: الحشد الشعبي ما زال حشد الأمّة والشعب ولن ينحرف عن مساره ودوره التاريخي
بغداد- واع
أكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، أن بعض الأطراف تسعى إلى استخدام اسم الحشد لتنفيذ ما يخرج عن مهامّه، إلّا أنه ما زال حشد الأمّة وحشد الشعب، ولن ينحرف عن مساره ودوره التاريخي.
وقال رئيس الوزراء في كلمة له خلال الحفل الرسمي المقام بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحشد الشعبي وتابعتها وكالة الأنباء العراقية (واع): “مرّةً أخرى نقفُ لنؤدي واجبنا الاعتباريَّ المُشرّف، ونحتفي بذكرى تأسيسِ الحشدِ الشعبي، بما تحملهُ هذه المناسبةُ من استعادةٍ حاضرةٍ دائماً لدورِ هذا التشكيلِ الوطني العقائدي المُخلص، وما قدمهُ في مواجهةِ الإرهاب، وفي سبيلِ حفظِ تُرابنا الوطني، وكرامةِ أهلنا بكلِّ أطيافهم، وفي سبيلِ بقاءِ كلمةِ الدولةِ العراقية، عَلَماَ ودستوراً وأرضَاً وسيادة”.
وأضاف أنه “في ذكرى الفتوى المباركة، التي شكّلت علامةً بارزةً في تاريخنا الحديث، وقمّةً من قممِ عطاءِ المرجعيةِ الدينيةِ العليا، ومقامِها لدى العراقيين، وفي ظلِّ سماحةِ آيةِ اللهِ العظمى السيد علي السيستاني دام ظله، نستعيدُ ما مثلتهُ توجيهاتهُ من دليلٍ إيماني للعطاءِ من أجلِ الوطن، وطنُ كلِّ العراقيين، وموضعُ تضحياتهم ومزارُ شهدائهم جميعاً، الأحياءِ عند ربّهم جلّ جلاله“.
وتابع أن “الظروفَ التي خرجت بها جموعُ المتطوّعين دفاعاً عن العراق، مازالت ماثلةً في الأذهان، بل إنّ البشاعةَ والجريمةَ التي أمعنت بها فلولُ داعش المُندحرة، إزاء أبنائنا في المناطقِ التي سقطت في براثنِهم، كانت مُحرّكاً أساسياً في تجميعِ الهممِ الشجاعة، والأنفسِ التي استرخصتِ الدماءَ أمامَ حتميةِ التضحيةِ للوطن“.
وأشار إلى أن “مشهد تزاحم الشَيبة العراقية مع الشباِ الواعي، من أجلِ وقفِ أدواتِ الشر كان مشهداً تتمناه الأممُ وهي تصوغُ تراثَها الوطني والجهادي، ولا نبالغُ إن قلنا إن الحشدَ الشعبي قد أسستهُ إرادةُ الأوفياءِ المتطوّعين المؤمنين بالعراق، قبل أن يتخذَ شكلاً رسمياً وتنظيمياً، فكان رابطةً مُضافةً تَزيدُ من قوّةِ نسيجنا الاجتماعي العراقي، وترسّخُ مفهومَ الوحدةَ الوطنية“.
وبين أن ما أنجزه الحشدُ الشعبي من انتصارات، وما سطّرهُ مجاهدوه من شجاعةٍ ميدانية، واندفاعةٍ قلّ نظيرُها، إلى جانبِ باقي صنوفِ قواتِنا المسلحة، سيبقى مفخرةً وأعجوبةً في قراءةِ الاستراتيجياتِ العسكرية، ودرساً مفاهيمياً يثبتُ أنّ قوّةَ المبدأِ لا تُقارنُ بأيةِ قوّةٍ أخرى، لا في التكنولوجيا ولا في العدد، وأنّ الثباتَ على الثغور درسٌ إيمانيٌّ عقائديٌّ ينسابُ من صفحاتِ جهادِ آلِ بيتِ رسولِ اللهِ (عليهمُ السلام) وأصحابهِ الأوائل، وصولاً لأحفادِهم وأحفادِ أتباعِهم الذين قلعوا ضرسَ الشعوذةِ والانحراف، داعش المندحرة“.
وأردف قائلاً: “إننا نؤمنُ بأهميةِ هذا التنظيمِ الوطني، ولا مجالَ للمزايدةِ على القضايا المبدئية، التي يتبنّاها شعبُنا بكلِّ قواهُ السياسيةِ والوطنيةِ ومؤسساتهِ الرسمية، ولهذهِ الأسبابِ نحتاجُ دائماً إلى وقفةٍ لتصحيحِ المسارات، والمراجعةِ المنطلقةِ من إيمانِنا بمستوى مبدئيةِ الحشد، ومن وفائِنا لدماءِ الشهداء”.
وتابع: “نؤكدُ مجدداً أنهُ لا مسارَ أمامنا سوى مسارِ بناءِ الدولةِ وتأصيلِ عملِ مؤسساتِها الدستوريةِ وسيادةِ القانونِ فيها، والحفاظِ على مصالحِ العراقِ بكلِّ الوجوه، ولا مجالَ للاجتهادِ او الادعاءِ بخلافِ ذلك، ورغمَ حالاتِ السعي من قبلِ بعضِ الأطرافِ إلى استخدامِ اسمِ الحشدِ مظلةً لتنفيذِ مستهدفاتٍ تخرجُ عن مَهامِّ وواجباتِ الحشد، إلّا أنّ الحشدَ مازالَ حشدَ الأمّة، وحشدَ الشعب، ولنْ يتمكنَ أحدٌ من حرفِ هذا الدورِ التاريخي“.
وأوضح: “لقد حملنا مسؤوليةَ استكمالِ جذوةِ الهدفِ والعطاءِ التي حملها شهداءُ الحشدِ الشعبي، وقادةُ النصرِ الأبطال، رضوانُ اللهِ عليهم، وشهداءُ جيشِنا وقواتِنا المسلحة، حين دفعوا ضريبةَ الدمِ من أجلِ رؤيةِ عراقٍ مستقرٍّ آمن، ومجتمعٍ ينعمُ بالسلامِ والازدهارِ والإعمار، ووطنٍ نباهي به الأمم، وانطلقنا مطمئنينَ مستندينَ إلى القِيمِ النقيةِ التي حملها المضحّون، نعمّرُ هذا الوطنَ كي يكونَ مكاناً صالحاً لقيمِنا الموروثةِ ومكارمِ الأخلاقِ وكرامةِ الإنسان، ولبّينا طموحاتِ المواطنين الساعين إلى رؤيةٍ حكومةٍ تخدمُهم، وتأخذُ بيدِههم لتخطّي كلِّ التحدّيات، وتحاربُ الفساد، وتُصلحُ الأرضَ والمواردَ وتحفظُ المالَ العام“.
ولفت إلى “إننا نؤمنُ بأنَّ الوطنَ الذي سعى له الشهداءُ وطنٌ كريمٌ يحيا فيه أهلهُ أعزّةً مرفوعي الرأس، متنعمين بخيراته، ولهُ في قلوبِهم كلُّ فضاءِ الحبِ والولاء، ولأنَّ التهديداتِ المُنكسرةَ مازالت تحدّثُ نفسَها أنْ تتعرضَ للعراقِ بالسوء، متوهمةً بأنّ الفتنةَ والتفرقةَ الطائفيةَ قد تُسعفُ مخططاتِهمُ الدنيئة، فقد آلينا على أنفسِنا وقدّمنا في برنامجِنا الحكومي دعمَ و تعزيزَ مكانةِ قواتِنا المسلحةِ بصنوفِها كافة، ومن ضمنِها الحشدُ الشعبيُّ المجاهد، وأنْ نستهدفَ حفظَ جهوزيتهِ وتنميةِ قدراتِه، وشدّدنا على استكمالِ أسبابِ الدعمِ للحشد، وتهيئةِ المعسكراتِ المهنيةِ المتواجدةِ خارجَ المدن، وخصصتِ الموازنةُ الأموالَ اللازمة، وقدّمنا قانونَ الخدمةِ والتقاعدِ لمجاهدي الحشدِ الشعبي؛ إيفاءً للوعدِ الذي قطعتهُ هذه الحكومة، وعرفاناً وتكريماً لمكانتِهم وحقوقِ عوائلِهم الكريمة.“
واختتم رئيس الوزراء كلمته: “سنةٌ أخرى تمرُّ على مجاهدي الحشد، وهم يؤدون واجباتِهم ومهامَّهم تحت رايةِ العراقِ الغالية، وفي ظلِّ القانونِ والدستور، ويبذلون ذواتِهم من أجلِ الدولةِ وهيبتِها وإعلاءِ كلمتِها وحمايةِ مؤسساتِها، ويثبتون أنهم حشدُ العراقِ بحق.“
بغداد- واعأكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، أن بعض الأطراف تسعى إلى استخدام اسم الحشد لتنفيذ ما يخرج عن مهامّه، إلّا أنه ما زال حشد الأمّة وحشد الشعب، ولن ينحرف عن مساره ودوره التاريخي.وقال رئيس الوزراء في كلمة له خلال الحفل الرسمي المقام بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحشد الشعبي وتابعتها وكالة الأنباء العراقية (واع): “مرّةً أخرى نقفُ لنؤدي واجبنا الاعتباريَّ المُشرّف، ونحتفي بذكرى تأسيسِ الحشدِ الشعبي، بما تحملهُ هذه المناسبةُ من استعادةٍ حاضرةٍ دائماً لدورِ هذا التشكيلِ الوطني العقائدي المُخلص، وما قدمهُ في مواجهةِ الإرهاب، وفي سبيلِ حفظِ تُرابنا الوطني، وكرامةِ أهلنا بكلِّ أطيافهم، وفي سبيلِ بقاءِ كلمةِ الدولةِ العراقية، عَلَماَ ودستوراً وأرضَاً وسيادة”.وأضاف أنه “في ذكرى الفتوى المباركة، التي شكّلت علامةً بارزةً في تاريخنا الحديث، وقمّةً من قممِ عطاءِ المرجعيةِ الدينيةِ العليا، ومقامِها لدى العراقيين، وفي ظلِّ سماحةِ آيةِ اللهِ العظمى السيد علي السيستاني دام ظله، نستعيدُ ما مثلتهُ توجيهاتهُ من دليلٍ إيماني للعطاءِ من أجلِ الوطن، وطنُ كلِّ العراقيين، وموضعُ تضحياتهم ومزارُ شهدائهم جميعاً، الأحياءِ عند ربّهم جلّ جلاله”.وتابع أن “الظروفَ التي خرجت بها جموعُ المتطوّعين دفاعاً عن العراق، مازالت ماثلةً في الأذهان، بل إنّ البشاعةَ والجريمةَ التي أمعنت بها فلولُ داعش المُندحرة، إزاء أبنائنا في المناطقِ التي سقطت في براثنِهم، كانت مُحرّكاً أساسياً في تجميعِ الهممِ الشجاعة، والأنفسِ التي استرخصتِ الدماءَ أمامَ حتميةِ التضحيةِ للوطن”.وأشار إلى أن “مشهد تزاحم الشَيبة العراقية مع الشباِ الواعي، من أجلِ وقفِ أدواتِ الشر كان مشهداً تتمناه الأممُ وهي تصوغُ تراثَها الوطني والجهادي، ولا نبالغُ إن قلنا إن الحشدَ الشعبي قد أسستهُ إرادةُ الأوفياءِ المتطوّعين المؤمنين بالعراق، قبل أن يتخذَ شكلاً رسمياً وتنظيمياً، فكان رابطةً مُضافةً تَزيدُ من قوّةِ نسيجنا الاجتماعي العراقي، وترسّخُ مفهومَ الوحدةَ الوطنية”.وبين أن ما أنجزه الحشدُ الشعبي من انتصارات، وما سطّرهُ مجاهدوه من شجاعةٍ ميدانية، واندفاعةٍ قلّ نظيرُها، إلى جانبِ باقي صنوفِ قواتِنا المسلحة، سيبقى مفخرةً وأعجوبةً في قراءةِ الاستراتيجياتِ العسكرية، ودرساً مفاهيمياً يثبتُ أنّ قوّةَ المبدأِ لا تُقارنُ بأيةِ قوّةٍ أخرى، لا في التكنولوجيا ولا في العدد، وأنّ الثباتَ على الثغور درسٌ إيمانيٌّ عقائديٌّ ينسابُ من صفحاتِ جهادِ آلِ بيتِ رسولِ اللهِ (عليهمُ السلام) وأصحابهِ الأوائل، وصولاً لأحفادِهم وأحفادِ أتباعِهم الذين قلعوا ضرسَ الشعوذةِ والانحراف، داعش المندحرة”.وأردف قائلاً: “إننا نؤمنُ بأهميةِ هذا التنظيمِ الوطني، ولا مجالَ للمزايدةِ على القضايا المبدئية، التي يتبنّاها شعبُنا بكلِّ قواهُ السياسيةِ والوطنيةِ ومؤسساتهِ الرسمية، ولهذهِ الأسبابِ نحتاجُ دائماً إلى وقفةٍ لتصحيحِ المسارات، والمراجعةِ المنطلقةِ من إيمانِنا بمستوى مبدئيةِ الحشد، ومن وفائِنا لدماءِ الشهداء”.وتابع: “نؤكدُ مجدداً أنهُ لا مسارَ أمامنا سوى مسارِ بناءِ الدولةِ وتأصيلِ عملِ مؤسساتِها الدستوريةِ وسيادةِ القانونِ فيها، والحفاظِ على مصالحِ العراقِ بكلِّ الوجوه، ولا مجالَ للاجتهادِ او الادعاءِ بخلافِ ذلك، ورغمَ حالاتِ السعي من قبلِ بعضِ الأطرافِ إلى استخدامِ اسمِ الحشدِ مظلةً لتنفيذِ مستهدفاتٍ تخرجُ عن مَهامِّ وواجباتِ الحشد، إلّا أنّ الحشدَ مازالَ حشدَ الأمّة، وحشدَ الشعب، ولنْ يتمكنَ أحدٌ من حرفِ هذا الدورِ التاريخي”.وأوضح: “لقد حملنا مسؤوليةَ استكمالِ جذوةِ الهدفِ والعطاءِ التي حملها شهداءُ الحشدِ الشعبي، وقادةُ النصرِ الأبطال، رضوانُ اللهِ عليهم، وشهداءُ جيشِنا وقواتِنا المسلحة، حين دفعوا ضريبةَ الدمِ من أجلِ رؤيةِ عراقٍ مستقرٍّ آمن، ومجتمعٍ ينعمُ بالسلامِ والازدهارِ والإعمار، ووطنٍ نباهي به الأمم، وانطلقنا مطمئنينَ مستندينَ إلى القِيمِ النقيةِ التي حملها المضحّون، نعمّرُ هذا الوطنَ كي يكونَ مكاناً صالحاً لقيمِنا الموروثةِ ومكارمِ الأخلاقِ وكرامةِ الإنسان، ولبّينا طموحاتِ المواطنين الساعين إلى رؤيةٍ حكومةٍ تخدمُهم، وتأخذُ بيدِههم لتخطّي كلِّ التحدّيات، وتحاربُ الفساد، وتُصلحُ الأرضَ والمواردَ وتحفظُ المالَ العام”.ولفت إلى “إننا نؤمنُ بأنَّ الوطنَ الذي سعى له الشهداءُ وطنٌ كريمٌ يحيا فيه أهلهُ أعزّةً مرفوعي الرأس، متنعمين بخيراته، ولهُ في قلوبِهم كلُّ فضاءِ الحبِ والولاء، ولأنَّ التهديداتِ المُنكسرةَ مازالت تحدّثُ نفسَها أنْ تتعرضَ للعراقِ بالسوء، متوهمةً بأنّ الفتنةَ والتفرقةَ الطائفيةَ قد تُسعفُ مخططاتِهمُ الدنيئة، فقد آلينا على أنفسِنا وقدّمنا في برنامجِنا الحكومي دعمَ و تعزيزَ مكانةِ قواتِنا المسلحةِ بصنوفِها كافة، ومن ضمنِها الحشدُ الشعبيُّ المجاهد، وأنْ نستهدفَ حفظَ جهوزيتهِ وتنميةِ قدراتِه، وشدّدنا على استكمالِ أسبابِ الدعمِ للحشد، وتهيئةِ المعسكراتِ المهنيةِ المتواجدةِ خارجَ المدن، وخصصتِ الموازنةُ الأموالَ اللازمة، وقدّمنا قانونَ الخدمةِ والتقاعدِ لمجاهدي الحشدِ الشعبي؛ إيفاءً للوعدِ الذي قطعتهُ هذه الحكومة، وعرفاناً وتكريماً لمكانتِهم وحقوقِ عوائلِهم الكريمة.”واختتم رئيس الوزراء كلمته: “سنةٌ أخرى تمرُّ على مجاهدي الحشد، وهم يؤدون واجباتِهم ومهامَّهم تحت رايةِ العراقِ الغالية، وفي ظلِّ القانونِ والدستور، ويبذلون ذواتِهم من أجلِ الدولةِ وهيبتِها وإعلاءِ كلمتِها وحمايةِ مؤسساتِها، ويثبتون أنهم حشدُ العراقِ بحق.”
وزير الكهرباء يخول مديري فروع شركات التوزيع صلاحية شراء محولات لتسريع إصلاح الأعطال
بغداد- واع
قرر وزير الكهرباء زياد علي فاضل، اليوم الجمعة، تخويل مديري فروع شركات التوزيع صلاحية شراء محولات لتسريع إصلاح الأعطال.
وذكر بيان للوزارة تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) أن “وزير الكهرباء أصدر قراراً بتخويل مديري الفروع في شركات التوزيع كافة صلاحية شراء 50 محولة، بهدف تعزيز القدرات التشغيلية وتسريع عمليات إصلاح الأعطال في الشبكة الكهربائية”.
وأضاف أن “هذا الإجراء يهدف إلى تخفيف الأعباء على فرق الصيانة وتوفير الوقت اللازم لإصلاح الأعطال, وفك الاختناقات، مما سيسهم بشكل كبير في تحسين إستجابة الشبكة لإحتياجات المستهلكين وتقليل فترات إنقطاع التيار الكهربائي”.
بغداد- واعقرر وزير الكهرباء زياد علي فاضل، اليوم الجمعة، تخويل مديري فروع شركات التوزيع صلاحية شراء محولات لتسريع إصلاح الأعطال.وذكر بيان للوزارة تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) أن “وزير الكهرباء أصدر قراراً بتخويل مديري الفروع في شركات التوزيع كافة صلاحية شراء 50 محولة، بهدف تعزيز القدرات التشغيلية وتسريع عمليات إصلاح الأعطال في الشبكة الكهربائية”.وأضاف أن “هذا الإجراء يهدف إلى تخفيف الأعباء على فرق الصيانة وتوفير الوقت اللازم لإصلاح الأعطال, وفك الاختناقات، مما سيسهم بشكل كبير في تحسين إستجابة الشبكة لإحتياجات المستهلكين وتقليل فترات إنقطاع التيار الكهربائي”.
اليوم.. أربع مباريات لحساب تصفيات التأهل النهائية لدوري الكرة الممتاز
بغداد – واع
تقام اليوم الجمعة أربع مباريات لحساب تصفيات التأهل النهائية للدوري العراقي الممتاز لكرة القدم للموسم الحالي (2023-2024).
وذكر مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع) أن”فريق الناصرية سيستقبل في ملعب الشطرة نظيره الرمادي لحساب المجموعة الأولى، وفي نفس المجموعة يستضيف ملعب زاخو مباراة الكرمة مع فريق الجولان”.
وأضاف أن “ملعب ديالى سيشهد لقاء أصحاب الأرض فريق ديالى مع نظيره المصافي لحساب المجموعة الثانية، بينما يلاقي فريق البيشمركة على ملعبه في السليمانية فريق الاتصالات لحساب المجموعة ذاتها “.
يشار الى أن جميع مباريات اليوم ستقام في الساعة الرابعة و(45) دقيقة عصراً.
بغداد – واعتقام اليوم الجمعة أربع مباريات لحساب تصفيات التأهل النهائية للدوري العراقي الممتاز لكرة القدم للموسم الحالي (2023-2024).وذكر مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع) أن”فريق الناصرية سيستقبل في ملعب الشطرة نظيره الرمادي لحساب المجموعة الأولى، وفي نفس المجموعة يستضيف ملعب زاخو مباراة الكرمة مع فريق الجولان”.وأضاف أن “ملعب ديالى سيشهد لقاء أصحاب الأرض فريق ديالى مع نظيره المصافي لحساب المجموعة الثانية، بينما يلاقي فريق البيشمركة على ملعبه في السليمانية فريق الاتصالات لحساب المجموعة ذاتها “.يشار الى أن جميع مباريات اليوم ستقام في الساعة الرابعة و(45) دقيقة عصراً.
القائد العام للقوات المسلحة يحضر الحفل الرسمي المقام بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحشد الشعبي
بغداد- واع
حضر القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، الحفل الرسمي المقام بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحشد الشعبي.
وذكر بيان للمكتب الإعلامي لرئيس الوزراء تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) أن “القائد العام للقوات المسلحة حضر الحفل الرسمي المقام بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحشد الشعبي”.
بغداد- واعحضر القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، اليوم الجمعة، الحفل الرسمي المقام بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحشد الشعبي.وذكر بيان للمكتب الإعلامي لرئيس الوزراء تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) أن “القائد العام للقوات المسلحة حضر الحفل الرسمي المقام بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحشد الشعبي”.
النزاهة: صدور أمر قبض واستقدام بحق ثلاثة مسؤولين في مديرية بلدية السماوة
بغداد- واع
كشفت هيئة النزاهة الاتحاديَّة، الوم الجمعة، عن صدور أمر قبضٍ بحقِّ مسؤولٍ سابقٍ في مُديريَّة بلديَّة السماوة؛ لاختلاسه قرابة مئتي مليون دينارٍ من المال العام، فضلاً عن صدور أمرٍ باستقدام مسؤولين اثنين في المُديريَّة.
وأشار مكتب الإعلام والاتصال الحكوميّ في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) إلى أنَّ “فريق العمل المؤلف من ملاكات مكتب تحقيق الهيئة في المُثنى، الذي انتقل يوم (2024/6/12) إلى مُديريَّة بلديَّة السماوة، كشف بعد أعمال التحرّي والتدقيق والمُراجعة عن وجود مُخالفاتٍ ماليَّةٍ وحالات اختلاسٍ للمال العام قام بها مسؤول الجباية السابق في البلديَّة، مُبيّـناً قيامه بقطع وصولات الجباية بالمبالغ الحقيقيَّة المُستحقّة على المُواطنين والمُتحصّلة منهم والتلاعب في النسخة الثانية من الوصل “المكربنة” من خلال قيدها بمبالغ تقلُّ عن المبالغ الحقيقيَّـة المُستقطعة فعلاً”.
وتابع المكتب إنَّ “المُتَّهم كان يقوم بتسديد المبلغ الأقلّ إلى صندوق المُديريَّة؛ استناداً إلى النسخ “المكربنة” التي تلاعب فيها، مُوضحاً أنَّ أعمال التدقيق توصَّلت إلى أنه نتيجةً للتلاعب في الوصولات وتحريف المبالغ وتواريخها؛ بهدف تجاوز فترة تأخير السداد، تمَّ هدر مبلغ (198,920,467) مئة وثمانية وتسعين مليون دينار من المال العام”.
وتابع أنَّ “قاضي محكمة تحقيق النزاهة في المثنى أصدر أمر قبضٍ وتحرٍّ بحقِّ المُتَّهم مسؤول الجباية السابق في بلديَّة السماوة، إضافةً إلى استقدام مسؤولي الحسابات والرقابة والتدقيق الداخليّ فيها، استناداً إلى أحكام المادة (315) من قانون العقوبات”.
بغداد- واعكشفت هيئة النزاهة الاتحاديَّة، الوم الجمعة، عن صدور أمر قبضٍ بحقِّ مسؤولٍ سابقٍ في مُديريَّة بلديَّة السماوة؛ لاختلاسه قرابة مئتي مليون دينارٍ من المال العام، فضلاً عن صدور أمرٍ باستقدام مسؤولين اثنين في المُديريَّة.وأشار مكتب الإعلام والاتصال الحكوميّ في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع) إلى أنَّ “فريق العمل المؤلف من ملاكات مكتب تحقيق الهيئة في المُثنى، الذي انتقل يوم (2024/6/12) إلى مُديريَّة بلديَّة السماوة، كشف بعد أعمال التحرّي والتدقيق والمُراجعة عن وجود مُخالفاتٍ ماليَّةٍ وحالات اختلاسٍ للمال العام قام بها مسؤول الجباية السابق في البلديَّة، مُبيّـناً قيامه بقطع وصولات الجباية بالمبالغ الحقيقيَّة المُستحقّة على المُواطنين والمُتحصّلة منهم والتلاعب في النسخة الثانية من الوصل “المكربنة” من خلال قيدها بمبالغ تقلُّ عن المبالغ الحقيقيَّـة المُستقطعة فعلاً”.وتابع المكتب إنَّ “المُتَّهم كان يقوم بتسديد المبلغ الأقلّ إلى صندوق المُديريَّة؛ استناداً إلى النسخ “المكربنة” التي تلاعب فيها، مُوضحاً أنَّ أعمال التدقيق توصَّلت إلى أنه نتيجةً للتلاعب في الوصولات وتحريف المبالغ وتواريخها؛ بهدف تجاوز فترة تأخير السداد، تمَّ هدر مبلغ (198,920,467) مئة وثمانية وتسعين مليون دينار من المال العام”.وتابع أنَّ “قاضي محكمة تحقيق النزاهة في المثنى أصدر أمر قبضٍ وتحرٍّ بحقِّ المُتَّهم مسؤول الجباية السابق في بلديَّة السماوة، إضافةً إلى استقدام مسؤولي الحسابات والرقابة والتدقيق الداخليّ فيها، استناداً إلى أحكام المادة (315) من قانون العقوبات”.